الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 08:21 صـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

الكاتبة جهاد عامر تصدر أول كتبها «كيف بدأ الهوى»

كيف بدأ الهوى
كيف بدأ الهوى

أصدرت الكاتبة الروائية جهاد عامر، كتابها كيف بدأ الهوى، الذي يتحدث عن قصة تدور أحداثها عن عِلاقة حب تبدأ منذ خلق الإنسان.

وكتاب "كيف بدأ الهوى" مجموعة قصصية، كل قصة بتختلف عن القصة اللي قبلها في الزمان والمكان والأحداث، لكن الأبطال كما هز بنفس الاسم، وأن كل رجل اتولد في الدنيا دي له مرأة ووكل بطل آدم وله بطلته حواء.

وفي مقدمة الرواية التي أصدرتها ميثاق للنشر والتوزيع، تقول الكاتبة إن هناك قصصا وحكايات لن تنتهي، قد تتشابه وقد تختلف.. فلا يقع المرء في الهوى لسببٍ معين، إنه قدرٌ ومقدّر عزيزي القارئ؛ تكن هنئ البال وتسقط فجأة بأعين أحدهم فتبدأ حكايتك.. فاحذر لقاء العيون؛ فخٌ يسقط فيه المغفل يا عزيزي _وكلنا مغفلون_ فهنيئًا لكَ الفخ الخاص بحكايتكً يا مُغفلي القارئ العزيز. وتذكر.. فـ كل رجلٍ آدم؛ وكلٌ له حواؤه.. فهل تعلم كيف بدأ الهوى؟.

تضيف الكاتبة: قصصٌ من بيوتنا؛ شهدت عليها حوائطنا، وأزقة شوارعنا، والطرقات، ومحطات القطار، والليالي وساعات الصباح وأشعة الشمس.

لذا.. عزيزي القارئ المجهول؛ احضَر بكوب الشاي الخاص بكَ وأضف له بعض وريقات النعناع واقرأ معي بعضًا من تلك الحكايات.. التي من الممكن أن تتفاجأ أنها قصة صديقك، أو قصة والديك، أو ربما قصتك أنت!!

فـَ السرد يتغير، والقصص تتلوّن، والأبطال ثوابت.. فكل رجلٍ آدم وكلٌ له حواؤه.