الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 11:47 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج أسعار صرف العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة نصائح مهمة من شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية ضمن مبادرة ”بداية” ارتفاع أسعار الذهب اليوم الجمعة في مصر وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز

الكاتبة جهاد عامر تصدر أول كتبها «كيف بدأ الهوى»

كيف بدأ الهوى
كيف بدأ الهوى

أصدرت الكاتبة الروائية جهاد عامر، كتابها كيف بدأ الهوى، الذي يتحدث عن قصة تدور أحداثها عن عِلاقة حب تبدأ منذ خلق الإنسان.

وكتاب "كيف بدأ الهوى" مجموعة قصصية، كل قصة بتختلف عن القصة اللي قبلها في الزمان والمكان والأحداث، لكن الأبطال كما هز بنفس الاسم، وأن كل رجل اتولد في الدنيا دي له مرأة ووكل بطل آدم وله بطلته حواء.

وفي مقدمة الرواية التي أصدرتها ميثاق للنشر والتوزيع، تقول الكاتبة إن هناك قصصا وحكايات لن تنتهي، قد تتشابه وقد تختلف.. فلا يقع المرء في الهوى لسببٍ معين، إنه قدرٌ ومقدّر عزيزي القارئ؛ تكن هنئ البال وتسقط فجأة بأعين أحدهم فتبدأ حكايتك.. فاحذر لقاء العيون؛ فخٌ يسقط فيه المغفل يا عزيزي _وكلنا مغفلون_ فهنيئًا لكَ الفخ الخاص بحكايتكً يا مُغفلي القارئ العزيز. وتذكر.. فـ كل رجلٍ آدم؛ وكلٌ له حواؤه.. فهل تعلم كيف بدأ الهوى؟.

تضيف الكاتبة: قصصٌ من بيوتنا؛ شهدت عليها حوائطنا، وأزقة شوارعنا، والطرقات، ومحطات القطار، والليالي وساعات الصباح وأشعة الشمس.

لذا.. عزيزي القارئ المجهول؛ احضَر بكوب الشاي الخاص بكَ وأضف له بعض وريقات النعناع واقرأ معي بعضًا من تلك الحكايات.. التي من الممكن أن تتفاجأ أنها قصة صديقك، أو قصة والديك، أو ربما قصتك أنت!!

فـَ السرد يتغير، والقصص تتلوّن، والأبطال ثوابت.. فكل رجلٍ آدم وكلٌ له حواؤه.