الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 09:51 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

كيف ودع المُبتهلين رمضان؟

لم يكتفي مؤلفي الإبتهالات باستقبال شهر رمضان بابتهالات تُعبر عن الحنين والشوق للشهر المبارك، بل كانت ابتهالات وداع الشهر أكثر تأثير واستدرارًا للدموع من كل محب لشهر رمضان وكل مُقدر لنعمته وبركته.

في موقع "الطريق"، نستعرض معكم أبرز تلك الإبتهالات التي عاشت في وجدان الأمة العربية والإسلامية على مدى سنوات طوال.

ودع الشيخ سيد النقشبندي رمضان في ابتهالاته الشهيرة على إذاعة القرآن الكريم بمزيد حزنٍ وشجن، وكان ابرز ابتهالاته في هذا الصدد هو ابتهال "وداعًا أيها الشهرُ الحبيب"، والذي تقول افتتاحيته

وداعًا أيها الشهر الحبيب

وموعدُنا إذا عشنا قريبُ

نهارك كله شوقٌ تقيٌ

وليلك كله نورٌ عجيبُ

أقرأ أيضًا: «صوت النقشبندي».. هدية السماء لأهل الأرض

وكانت الدموع في عين الشيخ مُحمد عمران عنوانًا لابتهاله الأشهر في وداع رمضان، والذي تُذيعه الإذاعة المصرية في الليال الأخيرة من شهر رمضان المبارك، ويفتتح "عمران" الإبتهال بقوله:

يا عين جودي بالدموع

وودعي شهر الصيام تشوقًا وحنانا

شهرٌ به غفر الكريم ذنوبنا

وبهِ استجاب الله كُل دُعانا

ويسير الشيخ المبتهل محمد عبدالرؤوف السوهاجي على خطى اساتذته من المبتهلين فيقول في وداع رمضان:

رمضان مهلًا جئتنا بهداكا

هل يا تُرى بعد الرحيل نراكا

قد فاز حقًا بالصيام من اهتدى

أو قام ليلًا عاطرًا بشذاكا

رمضان مر كلمحة فيها الرضا

والفوز يكمُن في جميل رضاكا

أقرأ أيضًا: الشيخ محمد عمران.. صوت الونس والشجن