الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 11:28 مـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا وزير التموين والتجارة الداخلية يقرر مد فترة صرف المنحة الإضافية للمستحقين على بطاقات التموين حتى نهاية مايو 2025 وزيرة التضامن الاجتماعي توجه بدراسة حالة أسر حادث سير المنيا

تجارة جديدة.. بائع يقايض حلوى القطن بالشعر البشري

شعر البنات
شعر البنات

انتشر مقطع فيديو غريب على مواقع التواصل الاجتماعي لشركة طعام في الهند تستخدم طريقة بيع فريدة من نوعها حيث يقدم بائع متجول حلوى القطن أو الكاندي (شعر البنات) للأطفال مقابل شعر بشري.

في مقطع الفيديو المتداول، ظهر بائع متجول في الهند يدعى «براتاب سينج» وهو يقدم الحلوى القطنية، المعروفة باسم Budhiya Ke Baal للأطفال الذين يجلبون له شعرًا بشريًا.

في الفيديو، يصطف الأطفال أمام متجر صغير للرجل على دراجته بقليل من الشعر في أيديهم، يقبل البائع الشعر ويعطيهم حلوى القطن الوردية في المقابل!

اقرأ أيضًا: شاهد.. شابة تنجب 22 طفلًا رغم عدم تخطيها الـ24 عاما

الصادم ظهور صبي يقول بأنه أحضر شعراً سقط من رأس أمه، والجدير بالذكر أن كمية الحلوى الممنوحة للأشخاص تتناسب طرديًا مع كمية الشعر المتبرع به.

يقوم البائع بعد ذلك بجمع الشعر وبيعه بسعر 3000 روبية لكل كيلوجرام لصانعي الشعر المستعار.

كتب أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلقا: "في وقت سابق، استخدم الناس نظام المقايضة لشراء الأشياء في القرن الثامن عشر، لكن يبدو أن النظام لا يزال ساريًا حتى الآن.. لكنها طريقة مثلى للتجارة والربح".