الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 03:33 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
مد التقديم لمسابقة لجنة التراث الثقافي بالأعلي للثقافة لـ ١٥ أكتوبر مكتبة الإسكندرية تشارك في افتتاح معرض ”الناس ومكتبة الإسكندرية” بالنرويج وكيل زراعة الغربية يشدد على منع حرق المخلفات الزراعية ومحاسبة المخالفين العرض الأول لفيلم ”لعل الله يراني” للفنانة سهر الصايغ بالدورة الـ40 لمهرجان الإسكندرية السينمائي الكشف على 512 مريض في قافلة طبية بوحدة النهضة بالإسكندرية محافظ الجيزة يتفقد مبني ديوان عام الواحات البحرية تعرف علي أنشطة وزارة التنمية المحلية في الفترة من 13 وحتى 19سبتمبر 2024 مدبولي: الحكومة تعمل على رفع كفاءة شبكة توزيع ونقل الكهرباء الأعلى للثقافة يحتفل بيوم الصداقة العالمى فى الحديقة الثقافية الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما تطلق جائزة سنوية تخليدًا لاسم الناقد أحمد الحضري نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية

السياحة: جاري تركيب رؤوس الكوبرا المُكتشفة خلال أعمال الحفائر بالكباش… خاص

الكوبرا على الكباش
الكوبرا على الكباش

قال مصدر مسئول بوزارة السياحة والآثار، إن هناك اكتشافات جديدة تمت اليوم بمعابد الكرنك وذلك خلال التجهيزات النهائية لاحتفالية طريق الكباش التى سيتم تنظيمها خلال شهر نوفمبر المقبل.

وأضاف المصدر في تصريحات خاصة لـ موقع الطريق، إنه تم الكشف عن عددًا من رؤوس كوبرا خلال أعمال الحفائر بالكباش، مشيرًا إلى أنه عددهم يصل إلى 4 رؤوس وسيتم تركيب الكوبرا على رؤوس الكباش في خلال الأيام الجارية.

جدير بالذكر، أن الكوبرا في مصر القديمة هو وادجت، واسمها يعنى الخضراء، فهي من نوع الحيات التي تعيش في مستنقعات البردى والبوص بالدلتا، ولونها يميل إلى اللون الأخضر، وكانت في الديانة المصرية هي ابنة "رع" وعينه وكانت توضع على تيجان ملوك مصر، وفوق جبينهم لتقوم بدورها في حمايتهم كما قامت "وادجت" بحماية "رع" من قوى الفوضى والظلام في الزمن الأول.

وأيضا الكوبرا المصرية هي رينينوتت، وهى ذلك النوع من الحيات الذى يعيش في الحقول ويلتهم الفئران وكانت مقدسه عند قدماء المصريين كونها إحدى الكائنات الإلهية التي تشرف على ميلاد الإنسان في هذه الحياة الدنيا، وتعطيه الاسم وتساعده على المجيء إلى العالم الظاهر.