الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 01:01 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
اختيار أحمد سعد للغناء خلال حفل مهرجان الموسيقى العربية مواعيد مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة فرقة الحاكي لسيرة الهادي في حفلات المولد النبوي بأوبرا دمنهور لمدة 15 دقيقة.. الأهلي يسمح لوسائل الإعلام بحضور مران الفريق اليوم وزير الاتصالات يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة بفعاليات الحدث الرقمي لأهداف التنمية المستدامة وكيل زراعة البحيرة يحيل 18 قيادة بالجمعيات الزراعية للتحقيق عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج أسعار صرف العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة نصائح مهمة من شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية ضمن مبادرة ”بداية”

السودان يرد على ما تردد بشأن اتفاق سد النهضة

سد  النهضة الإثيوبي
سد النهضة الإثيوبي

نفت مصادر بوزارة الخارجية السودانية، الأنباء التي ترددت عن وجود اتفاق جزئي مع إثيوبيا بشأن سد النهضة، مؤكدة أن الأمور لا تزال على نصابها المعروف والمتعثر.

وأشارت المصادر في تصريحات لوكالة أنباء روسيا اليوم، إلى أن هذا الاتفاق نوقش خلال أبريل الماضي بإحدى اجتماعات اللجنة الثلاثية للدول الثلاث مصر والسودان وإثيوبيا، في الكونغو الديمقراطية، بصفتها الدولة التي ترأس الاتحاد الإفريقي حالياً، وتمت الموافقة عليه من قبل السودان بشروط محددة.

اقرأ أيضا: سامح شكري يشارك في الاجتماع الوزاري حول سوريا

واشترطت السودان تجدد المفاوضات من حيث انتهت وفق مفاوضات واشنطن، التي خلُصت إلى انسحاب الجانب الإثيوبي بشكلً مفاجىء من الاجتماع الأخير، قبيل التوقيع على اتفاق ثلاثي مطلع العام الماضي.

وأكدت المصادر السودانية أن مشاورات سد النهضة مع القاهرة لا تزال قائمة، وهناك اتصالات رفيعة المستوى بين الجانبين؛ للتنسيق ومتابعة مستجدات الملف والوصول إلى موقف نهائي بشأن الأزمة.

يشار إلى وسائل إعلام دولية، قد نشرت تقريرا عن تسلم الخرطوم نسخة من اتفاق جزئي بشأن ملف سد النهضة، إلا أنها اشترطت توفر 4 شروط، وافقت أديس أبابا على واحد منها فقط.