الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 04:37 مـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
انطلاق مقرأة كبار القراء برواية البزي عن ابن كثير بمسجد الإمام الحسين محافظ دمياط يتفقد الأعمال النهائية لتطوير مستشفى رأس البر المركزى على أنغام السمسمية.. قصور الثقافة تحتفل بشم النسيم في السويس جبال الملح تجذب الزوار من مختلف المحافظات احتفالًا بأعياد الربيع مطار القاهرة الدولي يشارك المسافرين أعياد الربيع وشم النسيم الشباب والرياضة : تدريب عضوات أندية الفتاة والمرأة على المشغولات اليدوية بالإسكندرية قانون العمل الجديد في مصر: خطوة شاملة نحو بيئة عمل عادلة ومستقرة وزير الخارجية والهجرة يترأس وفد مصر في أعمال لجنة المتابعة والتشاور السياسي مع السعودية في الرياض محافظ الدقهلية: سرعة إنشاء وحدة طب الأسرة بمنطقة الشيخ زايد جهاز شؤون البيئة بالشرقية يشن حملة مفاجئة للتفتيش على موقع جمع وفرز المخلفات بمدينة بلبيس تسمم 4 صيادين بسمك الأرنب في كفر الشيخ ونقل أحدهم للعناية المركزة محافظ القاهرة يفتتح حديقة الزهور الجديدة بعين الصيرة في حي مصر القديمة

صباحك روقان|”عضة وعلاجها حلاوة طحنية”.. حكاية جمعت السندريلا وعبد المنعم مدبولي

سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ
سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ

أكثر من ساعة ونصف ضحك متواصل مع فيلم التلميذة والأستاذ، الذي جمع بين سندريلا السينما المصرية "سعاد حسني" ونجم الكوميديا "عبد المنعم مدبولي"، في العديد من المواقف التي دارت في أحداث الفيلم.

في البداية تأتي سلوى، التي تقوم بدورها الفنانة سعاد حسني، إلى إحدى المؤسسات الاجتماعية، بسبب جريمة ارتكبتها للدفاع عن نفسها عندما حاول صاحب العمل الذي كانت تعمل عنده بالاعتداء عليها.

من المشاهد الأولى، تواصل سلوى الضرب في كل من يتعامل معها، لكي تحاول الهروب من المؤسسة الاجتماعية منذ لحظة وصولها، وبالرغم من محاولاتها المتكررة تفشل في الهرب، حتى يتسلمها "المعاون" في المؤسسة الاجتماعية، وهو عبد المنعم مدبولي ويحاول الإمساك بها لدخولها للمؤسسة.

اقرأ أيضًا: صباحك روقان.. اضحك مع عبد المنعم مدبولي في فيلم الحفيد (فيديو)

تبدأ الكوميديا بين سلوى والمعاون منذ لحظة رؤيتها له، حيث أمسك في يديه بأسنانها لكي تهرب منه، وتواصل الهرولة في المؤسسة من أجل الهروب ولكنه بمساعدة العمال يتمكن من الإمساك بها، وإدخالها إلى مديرة المؤسسة.

بالرغم من الصداقة التي كونتها سلوى مع بعض الفتيات في المؤسسة الاجتماعية، إلا أنها ظلت رافضة لهذا الوضع، وكونها ترى أن دخولها لمثل هذه المؤسسة دمر مستقبلها، حتى يأتي إليها معلم الموسيقى "وحيد" الذي يغير نظرتها في المستقبل وتقع في غرامه.

وتختلق سلوى الأسباب للخروج من المؤسسة، بطرق الاستعطاف والخديعة للمعاون، لكي تشارك بالغناء والرقص الذي تتفوق فيه في فرقة الملهى الليلي الذي يعزف به المعلم وحيد بعد موعد المدرسة، وذلك دون أن يعرف أنها من تغني وترقص وحينما اكتشف أمرها يقرر الزواج منها ويتجاوز عن جريمتها، التي أدخلتها إلى هذه المؤسسة.