من بيان على الفيسبوك لـ”بلاغات بأقسام الشرطة”.. ماذا فعل نقيب الأطباء؟

نشرا بيانًا على مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، زعما خلاله نقص الإمكانيات، والمستلزمات الطبية لدي وزارة الصحة، وحرضا الأطباء على عدم العمل بالمستشفيات.. والحجة عدم مراعاة اشتراطات الأمان.. لهذا السبب تقدم كل من الكاتب الصحفي على محمدي والمحاميان جلال خليل عبدالرحمن ومحمد عبدالفتاح نعمان، ببلاغات ضد حسين خيري نقيب الأطباء، والدكتورة شيرين غالب نقيب أطباء القاهرة لإصدارهما بيانا على مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن الزعم بنقص الإمكانيات والمستلزمات الطبية لدى وزارة الصحة، وتحريض الأطباء بعدم العمل بمستشفياتها بحجة عدم مراعاتها اشتراطات الأمان.
وقيدت البلاغات المشار إليها بأرقام 2804، 2803 قصر النيل، 2801 دمياط، لتتولي الجهات المعنية التحقيقات في الواقعة.
اقرأ أيضا: انتظروه بالسلاح أمام المدرسة ..غشش العيال لنقتلك
لم يتخيل مدرس لغة عربية بمحافظة سوهاج، أن تشدده في المراقبة على طلاب الثانوي في اللجان، كاد يودي بحياته بعد اعتراض طريقه من قبل مجموعة من الأشخاص شاهرين الأسلحة النارية وتهديده بالقتل بزعم الانتقام لقيامه بالتشدد في مراقبة الامتحان وعدم سماحه بالغش.
أجهزة الأمن بدروها تحركت بسرعة حيال الحادث بعد تلقيها بلاغا من مركز شرطة نجع حمادى بمديرية أمن قنا من "مدرس – " منتدب لمراقبة امتحانات الثانوية العامة بإحدى اللجان بدائرة المركز "بأنه أثناء عودته لمحل إقامته عقب امتحان مادة اللغة الإنجليزية وبرفقته عدد من المدرسين مستقلين سيارة ميكروباص بالطريق الزراعى بدائرة مركز شرطة دار السلام، شاهد مجموعة من الأشخاص على جانب الطريق بحوزة أحدهم سلاح نارى (طبنجة) وقام بالإشارة إليه ملوحاً بالتهديد، وعلل ذلك لجديته فى ممارسة عمله أثناء المراقبة على الامتحانات".