الطريق
الأربعاء 23 أبريل 2025 11:06 مـ 25 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اتحاد اليد يقرر ترشيح خالد فتحى علي منصب النائب فى انتخابات الاتحاد العربى إعلام فلسطيني: إصابة 4 فلسطينيين برصاص مستوطنين في هجوم على قرية بالأغوار الشمالية بالضفة الغربية البيت الأبيض: الرئيس ترامب بدأ صبره ينفد إزاء السلام في أوكرانيا اتحاد العمال يهنئ الرئيس السيسي بذكري تحرير سيناء بعد سماع أقواله.. إخلاء سبيل مدير بيطري طنطا في واقعة قتل كلب هاسكى الشيخ محمد عبد العزيز.. رمز للتسامح والعمل المجتمعى بأسوان مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة يكرم الفنانة الكبيرة لبلبة منصات الصين الرقمية تعيد تشكيل خريطة التجارة الإلكترونية عالمياً شاهد| برلمانية أردنية: أي جهة غير حكومية تمارس أي نشاط في المملكة الأردنية وجب إيقافها الكرملين: روسيا ليس لديها أي مطالب إقليمية ضد دول البلطيق ولا تنوي مهاجمة أحد وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون في المجالات الدعوية والتعليميَّة أول مايو.. بدء التقديم لمسابقة “توفيق الحكيم للتأليف المسرحي” بـ”القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية”

تجار ”مستلزمات السبوع” بدرب البرابرة: حركة البيع فى شلل تام

حالة من الركود تضرب سوق "الموسكى"، خاصة درب البرابرة، على مدار السنة، إذ يعانى التجار والبائعون بالموسكى من قلة البيع خلال أشهر السنة باستثناء الأعياد والمواسم، ففي السابق كانت معدلات البيع مرتفعة بصورة كبيرة، نظرًا لانخفاض أسعار المواد الخام وسهوله التصنيع، إلا أن هذا الأمر غاب عن مصنعى ألعاب ومستلزمات السبوع.
فى البداية، تحدثنا مع عم محمود، أحد البائعين بسوق درب البرابرة، الذى كان جالسًا أمام محله يحاول إقناع زبائنه بالشراء، قال: "حركة البيع فى شلل تام، كنا نبيع ونصنع وجميع تجار السوق يصنعون التحف والأنتيكات الخاصة بالسبوع، أما الآن فأغلب التجار يستوردون هذه المستلزمات من الخارج، خاصة من الصين مما جعل الصناعة المحلية معدومة تمامًا.
ويقول محمد محمود، أحد البائعين إنه يعاني من قلة البيع هذا العام، رغم أنه اعتاد في مثل هذه الأيام أن تكون حركة البيع والشراء كبيرة، متهمًا بعض التجار بالتسبب في ذلك، بسبب استيرادهم لتلك المستلزمات من الخارج ووقفهم للصناعة المحلية.
كما أكد محمد فتحي، أحد التجار أن الأسعار فى متناول الجميع، وهناك ألعاب تبدأ من 7.5 جنيه وأخرى تصل إلى 14 جنيهًا، فلكل سعر زبائنه، لكنّ هناك ركودًا فى حركة البيع.