الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 01:33 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية اختيار أحمد سعد للغناء خلال حفل مهرجان الموسيقى العربية مواعيد مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة فرقة الحاكي لسيرة الهادي في حفلات المولد النبوي بأوبرا دمنهور لمدة 15 دقيقة.. الأهلي يسمح لوسائل الإعلام بحضور مران الفريق اليوم وزير الاتصالات يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة بفعاليات الحدث الرقمي لأهداف التنمية المستدامة وكيل زراعة البحيرة يحيل 18 قيادة بالجمعيات الزراعية للتحقيق عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج

الشاعر اللبناني شربل داغر ضيفا على المجلس الأعلى للثقافة.. غدا

الشاعر اللبناني شربل داغر
الشاعر اللبناني شربل داغر
يقيم المجلس الأعلى للثقافة بمقره بساحة الأوبرا، لقاءا ثقافيا مع الشاعر والمفكر اللباني الكبير شربل داغر وذلك في السادسة من مساء غد الأحد 15 سبتمبر، ويتضمن اللقاء حفل توقيع لأعماله الشعرية الصادرة حديثا عن الهيئة العامة للكتاب.

والشاعر والباحث اللبناني الكبير شربل داغر، كاتب وأستاذ جامعي من لبنان، له مؤلفات مختلفة، بالعربية والفرنسية، في: الشعر، والرواية، وفلسفة الفن، والآداب، والترجمة والتاريخ. من مواليد 5 مارس 1950في مدينة وطى حوب شمال لبنان.

ونشر شربل داغر نصه الأول في مطبوعة عمومية، في صيف العام 1971، في "الملحق" الأدبي (أنسي الحاج) لجريدة "النهار" (لبنان)، وكان قصيدة بعنوان: "وأينعت أزهارنا على القحط"، في ختام سنته الجامعية الأولى؛ ثم قصائد مختلفة في مجلة "مواقف" (أدونيس) وغيرها.

وبرز صوته الشعري ضمن مجموعة، جمعت بينها الدراسة في "كلية التربية"، في الجامعة اللبنانية، فضلاً عن شواغل مختلفة في التجديد الشعري أو السياسي: بول شاوول، محمد عبد الله، حمزة عبود وشوقي بزيع.

كتب "القصيدة بالنثر" (كما يَستحسن تسميتها) منذ تجاربه الاحترافية الأولى، واتجه منذ مجموعته الأولى، "فتات البياض" (1981)، صوب ما أسماه حينها بـ"الكتابة المتعددة": صوت شعري "مختلف ومجدد" في الشعر العربي الحديث، حسب عبارة الدكتور مصطفى الكيلاني؛ وهو شاعر "خارج الأسراب"، حسب الشاعر بول شاوول، بل يكتب "قصيدة ما بعد حداثية"، حسب الشاعر محمد علي شمس الدين.