الطريق
الأربعاء 9 أبريل 2025 05:02 مـ 11 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اختتام الاجتماع الوزاري الثاني ”لعملية الخرطوم” وزير الزراعة يشارك في الاجتماع التاسع والأربعون لمجلس مساهمي الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي بالكويت وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالمفوض الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة وزير الخارجية والهجرة يلتقي مع نظيره الصومالي وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تترأس اجتماعًا تحضيريًا للجنة المصرية المجرية المشتركة للتعاون الاقتصادي والعلمي والفني الصحة: إغلاق مراكز الطب النفسي وعلاج الإدمان غير المرخصة بالجيزة الصحة تناقش أحدث طرق الجراحات وزراعة الكبد وأمراض الجهاز الهضمي بمستشفى معهد ناصر وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع تداعيات انهيار عقار بأسيوط وتوجه بصرف التعويضات لأسر الضحايا المجلس القومي للمرأة يهنىء سارة البطوطي لاختيارها ضمن قائمة أهم المهندسات في أفريقيا الشباب والرياضة تطلق أول تجربة للتصويت الإلكترونى عند بعد في انتخابات برلمان طلائع مصر إصابة 5 أشخاص في حادث تصادم سيارة ملاكي بعربة كارو بطنطا محافظ الجيزة يتابع استعدادات استقبال موسم حصاد القمح

الشاعر اللبناني شربل داغر ضيفا على المجلس الأعلى للثقافة.. غدا

الشاعر اللبناني شربل داغر
الشاعر اللبناني شربل داغر
يقيم المجلس الأعلى للثقافة بمقره بساحة الأوبرا، لقاءا ثقافيا مع الشاعر والمفكر اللباني الكبير شربل داغر وذلك في السادسة من مساء غد الأحد 15 سبتمبر، ويتضمن اللقاء حفل توقيع لأعماله الشعرية الصادرة حديثا عن الهيئة العامة للكتاب.

والشاعر والباحث اللبناني الكبير شربل داغر، كاتب وأستاذ جامعي من لبنان، له مؤلفات مختلفة، بالعربية والفرنسية، في: الشعر، والرواية، وفلسفة الفن، والآداب، والترجمة والتاريخ. من مواليد 5 مارس 1950في مدينة وطى حوب شمال لبنان.

ونشر شربل داغر نصه الأول في مطبوعة عمومية، في صيف العام 1971، في "الملحق" الأدبي (أنسي الحاج) لجريدة "النهار" (لبنان)، وكان قصيدة بعنوان: "وأينعت أزهارنا على القحط"، في ختام سنته الجامعية الأولى؛ ثم قصائد مختلفة في مجلة "مواقف" (أدونيس) وغيرها.

وبرز صوته الشعري ضمن مجموعة، جمعت بينها الدراسة في "كلية التربية"، في الجامعة اللبنانية، فضلاً عن شواغل مختلفة في التجديد الشعري أو السياسي: بول شاوول، محمد عبد الله، حمزة عبود وشوقي بزيع.

كتب "القصيدة بالنثر" (كما يَستحسن تسميتها) منذ تجاربه الاحترافية الأولى، واتجه منذ مجموعته الأولى، "فتات البياض" (1981)، صوب ما أسماه حينها بـ"الكتابة المتعددة": صوت شعري "مختلف ومجدد" في الشعر العربي الحديث، حسب عبارة الدكتور مصطفى الكيلاني؛ وهو شاعر "خارج الأسراب"، حسب الشاعر بول شاوول، بل يكتب "قصيدة ما بعد حداثية"، حسب الشاعر محمد علي شمس الدين.