الطريق
الأربعاء 23 أبريل 2025 07:14 مـ 25 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
محاضرة عن الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية بمكتبة الإسكندرية مدير الجامع الأزهر: تطلعات جديدة لتعزيز دور الرواق الأزهري وجذب مزيد من الدارسين محافظ الدقهلية يطلق موسم حصاد القمح من السنبلاوين وزير قطاع الأعمال العام يستقبل سفير تركيا بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري نائب محافظ الجيزة تلتقي رئيس المجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة جهات التحقيق تستدعي مدير بيطري طنطا لسماع أقواله في واقعة قتل كلب هاسكي محافظ القاهرة يستقبل وفدًا من مدينة شنتشن الصينية محافظ كفرالشيخ يتابع اجتماع إعداد تنفيذ مشروع التدريب العملي المشترك «صقر» لمجابهة الأزمات والكوارث حسام مهران أمينًا عامًّا مساعدًا لفرع جامعة الأزهر للوجه القبلي وكيل الأزهر يستقبل رئيس المجلس الفقهي الأسترالي لبحث سُبُل التعاون في المجالين الدعوي والتَّعليمي الدكتور أحمد رمضان صوفي عميدا لكلية العلوم بنين جامعة الأزهر بالقاهرة وفد اقتصادية قناة السويس يلتقي رئيس مجموعة مواني أبوظبي لبحث تعزيز التعاون

9 سبتمبر.. مؤتمر إقليمي برعاية«الفاو» لبحث مخاطر تغير المناخ

يجتمع مسؤولون حكوميون، وخبراء في التغير المناخي، من دول الشرق الأدنى، وشمال إفريقيا، إضافة إلى شركاء موارد من المنطقة والعالم، في القاهرة، يوم 9 سبتمبر الحالي، لبحث فرص معالجة الآثار السلبية لتغير المناخ في قطاعي الزراعة والمياه.

ومن المقرر أن يفتتح ورشة العمل الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الموارد المائية والري، والدكتور عزالدين أبوستيت، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة الدولة لشؤون البيئة، وعبدالسلام ولد أحمد، المدير العام المساعد «للفاو»، وممثلها الإقليمي للشرق الأدنى وشمال إفريقيا.

وقالت «الفاو» في بيان لها اليوم الأربعاء، إن «ورشة العمل الإقليمية المقبلة التي تنظمها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" توفر منصة لتبادل المعرفة من خلال جمع جميع أصحاب المصلحة لتحديد تدخلات مبتكرة وفعالة لمعالجة آثار تغير المناخ في المنطقة. وستكون ورشة العمل فرصة لتعزيز الشراكات وحشد الموارد لتنفيذ التزامات المساهمات المحددة وطنياً في المنطقة».

وأشارت إلى أن «ورشة العمل الإقليمية ستستعرض حالة البلدان فيما يتعلق بتنفيذها للمساهمات الحالية المحددة وطنياً ودعمها لصياغة جيل جديد من هذه المساهمات لعام 2020 وما بعده، وقدم المجتمع الدولي في عام 2015 التزاماً تاريخياً واتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام في مجال مكافحة تغير المناخ من خلال تبني اتفاق باريس التاريخي بهذا الشأن».
ومن خلال هذا الاتفاق، التزمت البلدان النامية والمتقدمة على حد سواء بأداء دورها في التحول نحو مستقبل يتسم بانخفاض الانبعاثات وقادر على الصمود في مواجهة الظروف المناخية.

وبُني اتفاق باريس على المساهمات المحددة وطنياً التي قدمتها الأطراف إلى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيير المناخ.