الطريق
السبت 19 أبريل 2025 11:26 مـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| البابا تواضروس يترأس قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم يوم حصاد القمح بمركز إيتاى البارود موسم 2025 بوتين يعلن هدنة إنسانية في أوكرانيا بمناسبة عيد الفصح ويدعو كييف لاحترامها أحكام مشددة في تونس بقضية «التآمر على أمن الدولة» محافظ الجيزة يلتقي أعضاء مجلسي النواب والشيوخ عن دوائر إمبابة والمنيرة والوراق وأوسيم ومنشأة القناطر وكرداسة عصام أبو بكر يكتب: مقترح غزة والسيناريوهات المحتملة وزيرة فلسطينية: نوثق انتهاكات الإحتلال الإسرائيلي بحقنا بشكل دقيق أستاذ علوم سياسية: الاتحاد الأوروبي وحده لن يستطيع الضغط على إسرائيل لوقف الحرب بغزة إعلام إسرائيلى: حكومة نتنياهو ترفض صفقة شاملة لتحرير المحتجزين الفنان محمد جمعة في وداع سليمان عيد: كان إنسانًا بحق وقلوبنا حزينة عليه مها الصغير تحكي عن علاقة الراحل سليمان عيد بالنجم أحمد السقا الفنان محمد عبدالرحمن يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة سليمان عيد: كان بيجهز نفسه للحج

فيتش تتوقع 70 دولارا لمتوسط سعر برميل النفط العام المقبل

نفط
نفط

ارتفعت علاوة المخاطر الجيوسياسية في أسواق النفط الخام، والتي كانت خافتة نسبيًا في معظم العام، لتسفر عن تباين يتراوح بين 5 و10 دولارات أمريكية للبرميل في أسعار النفط الخام، صعودا من 3 إلى 5 دولارات أمريكية للبرميل.

وبحسب وكالة فيتش، فإن ذلك بسبب زيادة خطر الصراع الأوسع في الشرق الأوسط والذي قد يعطل إمدادات النفط من دول بما في ذلك إيران.

ودعم ذلك، تعافي أسعار النفط القياسية من أدنى مستوياتها عند 70 دولارًا أمريكيًا إلى 78-80 دولارًا أمريكيًا للبرميل.

ومع ذلك، لا تزال هذه الأسعار أقل من مستويات التداول المتوسطة للربع الثاني من عام 2024 والربع الثالث من عام 2024 حيث يظل وضع العرض والطلب الأساسي ضعيفًا نسبيًا وفق موقع الوكالة عبر الإنترنت.

تعاني سوق النفط العالمية من فائض هيكلي، وتتوقع فيتش، أن يكون هذا هو العامل المهيمن الذي يحرك أسواق النفط بغض النظر عن علاوة المخاطر. لا تزال الطاقة الإنتاجية الاحتياطية للنفط لدى أوبك أكبر من 5 ملايين برميل يوميا، مع اقتراب تقليص 2.2 مليون برميل يوميا من التخفيضات الطوعية تدريجيا، بدءا من وقت لاحق من العام.

وفي الوقت نفسه، استمر العرض من خارج أوبك في النمو وظل نمو الطلب في الصين فاترا بسبب الخلفية الاقتصادية البطيئة والتغيرات المستمرة في مزيج الطاقة بعيدا عن النفط كما قد تنعكس انقطاعات الإنتاج الليبية.