الطريق
الأربعاء 16 أبريل 2025 12:58 مـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اليوم.. الإعلان عن مبادرة التخلص من المخلفات الصلبة بقناة السويس جيش الاحتلال يقول إنه اغتال أحد عناصر وحدة الرضوان في حزب الله بغارة على وادي الحجير جنوبي لبنان وزير الصناعة والنقل يلتقي نظيره السعودي لتدعيم التعاون المشترك الخارجية الفلسطينية: اقتحام نتنياهو شمال قطاع غزة وبن جفير للحرم الإبراهيمي تحد صارخ للإجماع الدولي على وقف الإبادة الإسرائيلية وزير العمل يشارك في ورشة لاعتماد الملف الوطني للسلامة والصحة المهنية وزير الري يتابع الاستعداد لفترة أقصى الاحتياجات المائية رئيس الوزراء يهنئ البابا تواضروس الثاني بعيد القيامة المجيد وزير الخارجية المصرى يؤكد دعم مصر للسلطات الأردنية في الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على أمن واستقرار المملكة الصحة: التزام مستمر برعاية الأم والطفل وتوسيع خدمات ما قبل الحمل وزير الثقافة يتفقد عددًا من معارض الفنون التشكيلية بدار الأوبرا المصرية احتفالًا باليوم العالمي للفن نائب وزير الإسكان يستقبل وفدًا يابانيًا لبحث أوجه الاهتمام بالاستثمار بينهم سيدة.. سقوط لصوص الشوارع بالقاهرة

البحوث الفلكية: إنشاء مرصد بسيناء جعل مصر في قمة التكنولوجيا العالمية

مرصد فلكي بسينا
مرصد فلكي بسينا

تحدث الدكتور أشرف شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، عن وضع حجر أساس مرصد فلكي أعلى جبل الرجوم بسيناء، قائلا: "إن أماكن الرصد الفلكي في العالم كله قليلة للغاية، فأوروبا لا يمكن إجراء أي رصد فلكي نهائيا، لذلك يتم اللجوء إلى المرصد الأوروبي الجنوبي في شيلي أو جزر الكناري أو هاواي، وبالتالي اتجهت أنظار العالم بالكامل على مصر".

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «صباح الخير يا مصر»، على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن مرصد القطامية الفلكي الذي أنشئ يف الستينيات في مركز العاصمة الإدراية الآن ساهم في هبوط الإنسان على سطح القمر، وغيرها من الإنجازات، مشيرا إلى أن أماكن الرصد الفليكي داخل مصر تتركز في سيناء وجنوب جبال البحر الأحمر.

اقرأ أيضًا: الأرصاد: تراجع فرص سقوط الأمطار على السواحل الشمالية

وتابع: «منطقة البحر الأحمر حاليًا تعد مزار سياحي، وبالتالي نعاني من التلوث الضوئي بها، لذلك يصعب الرصد الفلكي، بينما سيناء تعتبر كنز للعالم خاصة للاتحاد الفلكي الدولي، إذ إنه يمكن إنشاء مدينة للعلوم والفضاء والفلك بها»، مشيرًا إلى أن المدينة سالفة الذكر سيكون لها فوائد ضخمة على مصر، وسيجعلها في قمة التكنولوجيا العالمية، وهذه كانت الفكرة من إنشاء المرصد منذ فترة محمد علي.