الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:47 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الثقافة المصري يلتقي مستشار الشؤون الثقافية بمؤسسة قطر ويؤكد أهمية التعاون المشترك في صون التراث فيديو| واشنطن في ورطة.. ماذا يحدث في البنتاجون تحت قيادة “هيجسيث”؟ الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم ندوة إرشادية عن تحميل السمسم على القطن موسم 2025 بعدد من الفعاليات.. قصور الثقافة بالغربية تحتفل بذكرى تحرير سيناء محافظ الغربية ورئيس جامعة طنطا يدشنان انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي الأربعين لكلية الطب انطلاق فاعليات المؤتمر السنوي لكلية طب طنطـا بعنوان”المستشفيات الجامعية ما بين التحديات والمستقبل فى ظل الجمهورية الجديدة” تنفيذًا لتوجيهات محافظ دمياط.. السكرتير العام يرأس اجتماع لمناقشة آليات تطبيق منهجية الإدارة ”MBO” وزير الخارجية والهجرة يلتقى مع لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب قرار عاجل من البنك الأهلي المصري لجميع العملاء بشأن شهادات الادخار تنفيذًا لتوجيهات محافظ بورسعيد.. حي المناخ يواصل حملاته المكثفة لإزالة الإشغالات والمخالفات بمناسبة اليوم العالمي للكتاب: ٢٥% خصم على إصدارات دار الكتب والوثائق القومية جامعة طنطا تطلق مبادرة ”المعرفة حياة” بالتزامن مع تصدرها قائمة الجامعات المصرية في محو أمية المواطنين

بائع الورد في رفح الفلسطينية ينشر البهجة والسرور بين حطام الحرب

القاهرة الإخبارية
القاهرة الإخبارية

قناة القاهرة الإخبارية، اليوم الخميس، استعرضت تقريرًا عن أغرب المواقف التي يتعرض لها النازحين من وسط وشمال قطاع غزة؛ "بائع الورد" حكاية ضمن العديد من الروايات التي يعيشها النازحون تحت القصف، لينشروا البهجة بينهم تهوينًا على حجم الكوارث التي يعيشوها يوميًا.

ووفق للتقرير، تقول: "ممسكن بباقتين من الورود، مبتسمن ومناديًا (يله يا ورد_ يله يا جوري)، سارًا بين المرة الذين يحمل كلا منهم في قلبة وجعًا، وفي نفسه كسرًا، وفي جسده ألمً، في حين أن باء الورد هذا لم يكن يسير وسط شوارع هادئة، أو شاطئ لنهر أو بحر، وإنما كان يتجول في شوارع مدينة يعاني ساكنيها من عشرات الأيام من حربًا لم يشهدوا لها مثيلاً من قبل".

اقرأ أيضًا: متحدث حركة فتح: المخطط الإسرائيلي يستهدف وجود الشعب الفلسطيني

تابع التقرير: " ورغم ذلك فقد التف أهالي المدينة حول هذا الشاب في الابتسامة العازبة الصافية، وأخدوا يشترون منه ويلتقتوا له العديد من الصور، ومن ثم يتحدثوا إليه؛ هم سكان ونازحي مدينة رفح الفلسطينية، الذيين وجدو في صباح هادء لمحة أملً تنطلق من عبير زهرة جوري".