الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 08:57 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
غرفة الجيزة التجارية: صناعة مصرية تنفتح على آفاق سعودية واعدة رئيس الوزراء يتابع إجراءات تيسير الحصول على التراخيص المختلفة رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد وضع حجر أساس مجمع شين فينج (Xin Feng) المتكامل نقيب المحامين يتابع الوقفات الاحتجاجية للنقابات الفرعية بكافة محاكم الجمهورية قرار جمهوري بتعيين الدكتور مصطفى محمود نائبا لرئيس جامعة المنيا لشئون التعليم والطلاب تعدي أهالي مريض على طاقم تمريض بمستشفي طوارىء طنطا الجامعي..صور تعيين الدكتور « محمد البدري» أمينا لحزب الجبهة بالمنيا.. تعرف على السيرة الذاتية انعقاد المؤتمر السنوي الثاني لجهاز حماية المنافسة بمناسبة مرور 20 عامًا على إنشائه وزير الإسكان يُتابع معدلات تسويق عدد من مشروعات هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة الرقابة المالية توافق على إصدارين لصكوك متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية بقيمة 5.8 مليار جنيه مشرفة القومي للأشخاص ذوي الإعاقة تشهد احتفالية توزيع ماكينات خياطة على 30 سيدة من ذوات الإعاقة السمعية وزارة الثقافة المصرية تشارك بجناح متميز في معرض أبوظبي الدولي للكتاب

«هيكل.. الوجه الآخر» يشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2024

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر كتاب جديد للكاتب الصحفي الزميل عادل السنهوري بعنوان "هيكل.. الوجه الآخر" يتناول فيه تفاصيل حياة الأستاذ الكبير الراحل محمد حسنين هيكل، بعيدا عن السياسة وعلاقته بالفن والفنانين والشعراء والأدباء وموقفه من الدين والحب وقصة أول علاقة حب له وعلاقته بالرياضة وكرة القدم.

ويطرح الكاتب عادل السنهوري تساؤلات عديدة تدور في ذهن كثيرين عن الوجه الآخر للأستاذ محمد حسنين هيكل الرجل الذي أسهم في صياغة السياسة وصناعة الصحافة على مدى 70 عاما.

ومن بينها: مَن هو؟ وأين تربَّى؟ وإلى أي طبقة اجتماعية ينتمي؟ وماذا دَرَسَ؟ وما هي أكلاته ومشروباته المفضلة؟ وأين عاش؟ وماذا كان يقرأ وكيف كان يكتب؟ وماذا عن تفاصيل حياته اليومية؟ وهل كان يحب السينما ويستمع للغناء؟ مَن هم أصدقاؤه؟ هل السياسيون وكبار الكتاب فقط، أم كان له أصدقاء خارج هذا الوسط؟ وما مساحة الحب والحزن في حياته؟.

يقول السنهوري عن الكتاب: لولا دروب السياسة الشائكة والصعبة وجاذبية الصحافة وعشق متاعبها لأصبح محمد حسنين هيكل أشهر كاتب عربي منذ منتصف القرن العشرين وحتى رحيله في فبراير أو الأستاذ، كما اعتاد محبوه وأصدقاؤه أن يلقبونه دائما، شاعرا معروفا أو أديبا كبيرا أو ناقدا فنيا لامعا أو حكاءً من كبار الحكائين في زمنه.

موضوعات متعلقة