الطريق
الجمعة 18 أبريل 2025 12:11 صـ 19 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدان برصاص الاحتلال قرب بلدة أوصرين قضاء نابلس بالضفة الغربية ترامب: سعيد بموافقة المحكمة العليا على البت في حق الحصول على الجنسية بالولادة أعضاء الاتحاد المصرى لكرة السلة يستحوذون على مناصب داخل الاتحاد العربى ترامب: الصين تواصلت معنا مرات عدة وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق معها فيديو| ”فتح”: ما تعرض له الأسرى المحررون يرقى لجرائم إنسانية رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين السابق: الصمت الدولى يمنح الاحتلال الضوء الأخضر لانتهاك حقوق الأسرى منتخب اليد يلعب مع البرازيل ٨ و١٠ مايو ودياً نقابة البترول تنظم ندوة توعوية تحت عنوان ”التوعية واشتراطات القيادة الأمنة” اختتام دور المجموعات في كأس الرابطة 2025 وتحديد مواجهات ربع النهائي القيادة المركزية الأمريكية: دمرنا ميناء رأس عيسى النفطي الذي يستخدمه الحوثيون حماس: مستعدون لبدء مفاوضات الصفقة الشاملة كريم فهمي يكشف كواليس ”وتقابل حبيب” مع لميس الحديدي الاثنين المقبل

الزراعة تنفي وجود عجز في تقاوي البطاطس

 البطاطس
البطاطس

صرح أحمد عضام، رئيس الإدارة المركزية لفحص واعتماد التقاوي، بأن الكميات الواردة الفعلية من تقاوي البطاطس حتى تاريخه وصلت إلى أكثر من 115 ألف طن، وما زالت شحنات أخرى في طريقها إلينا، بالإضافة إلى 20 ألف طنا ناتج محلى "الجيل الثالث" ليكون إجمالي المتاح الفعلى 135 ألف طن.

فى حين أن الاحتياجات الفعلية للزراعة بمصر تتراوح ما بين 110 إلى 120 ألف طن من تقاوى البطاطس ورغم أن السوق بهذا الشكل يعتبر منضبطا من حيث الاحتياجات الفعلية للزراعة والمتوفر من التقاوى إلا أنه يلجأ بعض التجار إلى التلاعب في الأسواق بإعادة البيع والشراء وإطلاق الشائعات الخاصة بانخفاض الكميات المستوردة بغرض تحقيق مكاسب مادية.

ولذلك تقوم وزارة الزراعة بالإعلان عن الكميات الواردة من الخارج وتوعية المزارعين بعدم الوقوع فريسة للاستغلال التجار حيث إن التقاوى المستوردة والمحلية تكفي لزراعة العروة الصيفية.

وأضاف "عضام" أن الاتحاد العام لمنتجى ومصدرى الحاصلات البستانية كان قد أعلن عن أسعار تقاوى البطاطس لهذا العام لتتراوح بين 49: 55 ألف جنيه للطن، وقد قام بتلبية طلبات جميع المتعاقدين معه، ويقوم بعض المزارعين أو الشركات بإعادة بيعة مرة أخرى مما يؤدي إلى ارتفاع سعر الطن.

وأشار إلى أن الطلب على صنف معين يؤدى إلى ارتفاع سعره عن باقى الأصناف الأخرى ولا يأخذ هذا الارتفاع كمقياس لجميع الأصناف، حيث يفضل كثير من المزارعين أصنافا معينة، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعارها وهذا يحدث كل عام مع هذه الأصناف.