الطريق
الأربعاء 16 أبريل 2025 02:52 مـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الأوقاف ورئيس هيئة ضمان الجودة يقدمان واجب العزاء لرئيس جامعة الأزهر في وفاة والده الجبهة الوطنية” يبحث سبل دعم المشروعات الصغيرة وفق نموذج المؤسسات الاجتماعية ضبط عاطل بالقاهرة وبحوزته أسلحة نارية بقصد الاتجار كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي جامعة كفر الشيخ تشارك في ملتقى ”إعداد قادة الابتكار الاجتماعي” بمعهد إعداد القادة بحلوان بقصد الاتجار.. أمن القاهرة يضبط مسجل خطر بحوزته كمية من الأسلحة النارية في روض الفرج لحماية البيئة وتنمية الثروة السمكية… بروتوكول تعاون لإعادة التوازن البيئي ببحيرة قارون يمارس البلطجة.. سيدة تنشر صور طليقها على مواقع التواصل انتقاما منه نائب وزير الصحة يزور مستشفيات ومنشآت الرعاية الأولية بالبحيرة مشاورات سياسية بين مصر وبولندا لبحث تطورات غزة وزير الأوقاف يتفقد معهد التمريض التابع لمستشفى الدعاة وزير الزراعة والمدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر يبحثان مع التعاونيات تشجيع المزراعين على توريد القمح للدولة

وفاة محمد رؤوف صاحب أغنية «اللي تعبنا سنين في هواه» وهذه كواليس آخر أيامه

المطرب محمد رؤوف
المطرب محمد رؤوف

انتقل إلى رحمة الله تعالي المطرب محمد رؤوف صاحب الأغنية الشهيرة "اللي تعبنا سنين في هواه"، وأعلن عن ذلك عاطف إمام عضو نقابة المهن الموسيقية.

كتب عاطف إمام عبر صفحته الرسمية: "البقاء لله وحده وإنا لله وإنا إليه راجعون، الفنان المطرب محمد رؤوف في ذمة الله، ندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان".

وفاة المطرب محمد رؤوف

يشار إلى أن المطرب محمد رؤوف قد حقق شهرة كبيرة في فترة الثمانينات بعد طرح أول ألبوماته "لا لا ما تحبش تاني" عام 1982، وحقق نجاحًا كبيرًا وانضم بعدها لفرقة رضا ليصبح مطرب الفرقة في عام 1983.

اقرأ أيضًا: نقابة المهن الموسيقية تتضامن مع غزة وتطلق مبادرة ”ساعة توقف”

وكشف صديق محمد رؤوف عن كواليس آخر أيامه وكتب عبر صفحته على "فيسبوك": "الفنان الصديق محمد رؤوف في ذمة الله، صدمة ما بعدها صدمة الأخ الأكبر والصديق لقد تكلمت معه مؤخرًا ولم يشكو كعادته وإن كان الوهن قد غلف نبرته، وأخبرته بأني أستمع وأشاهد إبداعه بشكل يومي، فلم يبتسم كعادته بل دعا لي واليوم أدعو له مخلصًا بالرحمة، سافرنا سوا بصحبة فرقة رضا لأكون شاهد على استقبال الأشقاء له وهو نجم الفرقة، لم أرى منه إلا دماثة الخلق ووفاءً نادرا".

وتابع: "رأيت السعادة على وجهه عندما جاء نجله لتحيتنا وهو قائد طائرة الجسور يومها، قال لي أن هذا استثماره وجائزته بعد مشواره المرهق وروى لي أجزاء من حياته ووفاءه النادر لأم ابنه رحمة الله عليها وسط وجه مبلل بالدموع، وحياته الهادئة مع زوجته الحالية التي اعتزلت من أجل رعايته، واعتاد الصديق محمد رؤوف أن يرسل لي رسالة صوتية لأشعر بدفء مشاعره ولم تنقطع هذه الرسائل حتى قبل رحيله بأيام، إلى جنات النعيم يا صديقي".