الطريق
الجمعة 18 أبريل 2025 12:49 صـ 19 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدان برصاص الاحتلال قرب بلدة أوصرين قضاء نابلس بالضفة الغربية ترامب: سعيد بموافقة المحكمة العليا على البت في حق الحصول على الجنسية بالولادة أعضاء الاتحاد المصرى لكرة السلة يستحوذون على مناصب داخل الاتحاد العربى ترامب: الصين تواصلت معنا مرات عدة وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق معها فيديو| ”فتح”: ما تعرض له الأسرى المحررون يرقى لجرائم إنسانية رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين السابق: الصمت الدولى يمنح الاحتلال الضوء الأخضر لانتهاك حقوق الأسرى منتخب اليد يلعب مع البرازيل ٨ و١٠ مايو ودياً نقابة البترول تنظم ندوة توعوية تحت عنوان ”التوعية واشتراطات القيادة الأمنة” اختتام دور المجموعات في كأس الرابطة 2025 وتحديد مواجهات ربع النهائي القيادة المركزية الأمريكية: دمرنا ميناء رأس عيسى النفطي الذي يستخدمه الحوثيون حماس: مستعدون لبدء مفاوضات الصفقة الشاملة كريم فهمي يكشف كواليس ”وتقابل حبيب” مع لميس الحديدي الاثنين المقبل

قائد حركة فتح لـ«الطريق»: نتنياهو يهدد بمجازر ضد الشعب الفلسطيني.. والمقاومة مستمرة

تهديدات نتنياهو
تهديدات نتنياهو

بين كل غفوة وأخرى نسمع عن استشهاد أحد الفلسطيني على يد قوات الاحتلال الصهيوني المجرد منه الرحمة والإنسانية، فبعد عملية طوفان الأقصى انقلبت الأمور رأسًا على عقب واشتعلت نيران إسرائيل، غضبًا من رد فعل المقاومة الفلسطينية على ضرباتها.

انتهاء المقاومة الفلسطينية

وفي هذا السياق قال رأفت عليان قيادي حركة فتح في القدس المحتلة، إن المقاومة الفلسطينية هي من تحدد كيف يتم انتهائها وليس نتنياهو.

استهداف مدنيين في غزة

وتابع عليان في تصريحات خاصة لـ "الطريق"، أنه على المجتمع الدولي أن يكونوا على دراية بأن نتنياهو هدد بمجازر ضد الشعب الفلسطيني، وإذا كانت ردة فعل إسرائيل في هذه المعركة استهداف مدنيين في غزة والضفة وارتكاب مجازر، فستفتح جهنهم على إسرائيل من عدة جبهات من الشمالية والجنوبية والوسطى.

وأكد قيادي حركة فتح في القدس المحتلة، أن الأسرى الإسرائيليين هم ألويا وجنيرالات ونساء من كل الفئات، ولا يوجد من ضمن الأسرى مدنيين كما تسوق إسرائيل، فكل مستوطِنة ومستوطن موجودين في مستوطَنة تحمل سلاح وبندقية، وجميعهم خدموا في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وهؤلاء مارسوا جرائم ضد الشعب الفلسطيني.

ويذكر أنه في يوم السابع من أكتور للعام الجاري، فقدت تل أبيب توازنها في دقائق معدودة من عملية طوفان الأقصى، وقذف في قلوبهم الرعب، وانهالت عليهم الضربات، لتخمر في أذهاننا مقولة "ما أشبه الليلة بالبارحة".

وجاءت البداية حينما أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إطلاق عملية تحمل اسم "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل، والتي شهدت إطلاق العديد من الصواريخ من غزة باتجاه إسرائيل، وسقطت بعض الصواريخ على مدينة عسقلان، وتصاعد الدخان من المنطقة، كما بدأت إسرائيل هجماتها على غزة.

اقرأ أيضًا.. قائد حركة فتح في القدس: الوضع بعد يوم 7 أكتوبر مختلف تمامًا.. ورد فعل إسرائيل إفلاس (حوار)