الطريق
السبت 19 أبريل 2025 10:18 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

الأزهر للفتوى: النبي القدوة الحسنة لثمانية أحفاد

نشر مركز الأزهر العالمي للفتوى منشورا بين فيه حصرا لأبناء وبنات النبي، وموضحة عدد أحفاده صلوات الله عليه وسلم، حيث قالت أن النبي كان أبا لسبعة من الأبناء، وجدا لثمانية أحفاد.

وذكر الأزهر للفتوى أن سيدنا محمد كان أبا لثلاثة من الذكور وهم: القاسم، وعبد الله، وأنجبهم من السيدة خديجة رضي الله عنها، وإبراهيم أنجبه من السيدة ماريا القبطية رضي الله عنها، وتوفى أولاده الذكور وهم صغارا.

وأضاف أن النبي أنجب أربع من البنات، وهن: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة، كلهن من السيدة خديجة، وكبرن البنات وتزوجن، ثم لحقن بالرفيق الأعلى، في حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، عدا فاطمة فكانت أول من لحقت بسيدنا محمد بعد وفاته.

وقال أن النبي كان جدا لثمانية من الأحفاد، خمسة أحفاد لأبنته فاطمة الزهراء من زوجها علي ابن أبي طالب رضوان الله عليهم جميعا، وهم الحسن، والحسين، ومحسن، وأم كلثوم، وزينب، وتوفى محسن وهو صغير.

وأحفاده علي، وأمامة، من أبنته زينب وزوجها أبي العاص، وحفيده عبد الله من أبنته رقية، وزوجها عثمان بن عفان، رضي الله عنهم أجمعين، ولكن توفى وهو في سن السادسة من عمرة.

ونوه مركز الأزهر على أن النبي أحب أحفاده، وقدم لهم المودة والرحمة، وكان لهم الأسوة والقدوة الحسنة، ولم يفرق في المعاملة والحب بين البنين والبنات، فكان النبي صلوات الله عليه، على خلق عظيم.

اقرأ أيضا: «الإفتاء»: مديح النبي أمر مستحب