الطريق
السبت 19 أبريل 2025 10:10 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

خليل نصيف تعليقا على وصول روايته للقائمة القصيرة لكتارا: أشعر بالامتنان للقراء

الروائي خليل نصيف
الروائي خليل نصيف

أبدى الروائي الفلسطيني خليل نصيف عن سعادته بعد وصول روايته «دومينو» للقائمة القصيرة لـ جائزة «كتارا» ضمن تسع روايات بتلك القائمة.

وقال خليل نصيف في تصريحات خاصة لـ «الطريق»: أشعر بالامتنان للقراء الذين منحوا وقتهم لتجربة أدبية جديدة، وأنا سعيد لكون دومينو أخذت فرصة لمزيد من القراءة مع وصولها لقائمة التسعة.

وعن رواية «دومينو»، قال «نصيف»: تحكي عن قصة نساء ورجال تجمعهم حالة من الاغتراب المجتمعي، وسط مجموعة من المفارقات الغريبة، والأحداث الغامضة التي تمنح أسرارها للقارىء تدريجيا مع إعطاء مساحة سردية أوسع للمرأة المتمردة على واقعها.

واستكمل: الرواية مبنية على تقنية سرد تشبه لعبة الدومينو التي يطلق سقوط حجر واحد منها سلسلة كاملة من الأحداث، راهنت فيها ككاتب على التجديد والتشويق دون الدخول في متاهات استعراض اللغة، تتجول في دومينو نماذج نسائية حادة تتعمد تكسير القيود العتيقة.

ووجه «نصيف» الشكر للقراء ولمنشورات ابييدي لمهنيتهم في صناعة الكتاب، ولكل من يمنح التجارب الجديدة فرصة لترى النور.

اقرأ أيضًا: بين “ترند” و”ترويقة”.. هل يمكن أن تموت اللغة العربية؟

موضوعات متعلقة