الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 11:38 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الموسيقار عمر خيرت يشارك جمهور الأوبرا احتفالات أعياد الربيع على المسرح الكبير شاهد| ”من مصر” يسلط الضوء على رفض مصر سياسة ”فرض الأمر الواقع” الإسرائيلية مستشار سابق لبوتين: روسيا تدفع إيران نحو اتفاق مع أمريكا بشأن الملف النووي فيديو| صرخات الجوع في غزة.. الحصار الإسرائيلى يدفع سكان القطاع نحو المجاعة مصادر طبية: 32 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة، منذ فجر اليوم شاهد| الشيخ صاحب فيديو إطعام الكلاب: الرحمة أساس ديننا الحنيف وزير الثقافة المصري يلتقي مستشار الشؤون الثقافية بمؤسسة قطر ويؤكد أهمية التعاون المشترك في صون التراث فيديو| واشنطن في ورطة.. ماذا يحدث في البنتاجون تحت قيادة “هيجسيث”؟ الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم ندوة إرشادية عن تحميل السمسم على القطن موسم 2025 بعدد من الفعاليات.. قصور الثقافة بالغربية تحتفل بذكرى تحرير سيناء محافظ الغربية ورئيس جامعة طنطا يدشنان انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي الأربعين لكلية الطب انطلاق فاعليات المؤتمر السنوي لكلية طب طنطـا بعنوان”المستشفيات الجامعية ما بين التحديات والمستقبل فى ظل الجمهورية الجديدة”

علي جمعة: «افرحوا بشهر الأنوار»

هنئ الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، الأمة الإسلامية بحلول شهر المولد النبوي، ووصفه بشهر الأنوار، وتفتق السرار، وذلك خلال صفحة التواصل الاجتماعي،.

وقال أغن غداً غرة شهر ربيع الأول، الذي ظهر فيه نور النبي محمد عليه الصلاة والسلام، حيث تلألأت فيه الأنوار المحمدية، وختم الله به الرسالة والنبوة، وكلمة الله الأخيرة السماوية.

وأضاف أن الله عز وجل بعث سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بين يديه الشريفة الساعة بشيرا ونذيرا، فبلغ الرسالة وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في سبيل الله حتى ذهب إلى الرفيق الأعلى، وربه عز وجل عنه راض، فيدخل مع شهرنا هذا النور والفرحة والسرور، وعلى كل مسلم أن يفرح بقدومه، فإذا لم نفرح بقدوم سيدنا محمد فماذا يستحق غيره الفرح.

ووجه كلامه للمسلمين قائلا: افرحوا بسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وأحبوه، وعلموا أولادكم حبه، مؤكدا أن لا نجاة لنا من الفتن، ما ظهر منها وما بطن إلا بتمسكنا بحب نبينا.

ونصح الدكتورعلي جمعة بضرورة الالتفاف حول سنة النبي صلى الله عليه وسلم وشريعته ومقامه الكريم، وذلك بقلوبنا وعقولنا وسلوكنا وبأموالنا وحياتنا، وكل هذا لوجه الله تعالى، وتنفيذا لركن من أركان الإيمان، والإكثار من الصلاة على نبينا ليلا ونهارا"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا".

اقرأ أيضا: مواطنون ضد الغلاء»: «بلاها حلاوة المولد.. خلي النمل ياكله