الطريق
السبت 19 أبريل 2025 11:23 مـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| البابا تواضروس يترأس قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم يوم حصاد القمح بمركز إيتاى البارود موسم 2025 بوتين يعلن هدنة إنسانية في أوكرانيا بمناسبة عيد الفصح ويدعو كييف لاحترامها أحكام مشددة في تونس بقضية «التآمر على أمن الدولة» محافظ الجيزة يلتقي أعضاء مجلسي النواب والشيوخ عن دوائر إمبابة والمنيرة والوراق وأوسيم ومنشأة القناطر وكرداسة عصام أبو بكر يكتب: مقترح غزة والسيناريوهات المحتملة وزيرة فلسطينية: نوثق انتهاكات الإحتلال الإسرائيلي بحقنا بشكل دقيق أستاذ علوم سياسية: الاتحاد الأوروبي وحده لن يستطيع الضغط على إسرائيل لوقف الحرب بغزة إعلام إسرائيلى: حكومة نتنياهو ترفض صفقة شاملة لتحرير المحتجزين الفنان محمد جمعة في وداع سليمان عيد: كان إنسانًا بحق وقلوبنا حزينة عليه مها الصغير تحكي عن علاقة الراحل سليمان عيد بالنجم أحمد السقا الفنان محمد عبدالرحمن يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة سليمان عيد: كان بيجهز نفسه للحج

دار ميتافيرس برس تصدر ملحمة «الأوديسة» لليوناني هوميروس

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت مؤخرًا عن دار ميتافيرس برس للنشر والطباعة والتوزيع، في الإمارات، ملحمة "الأوديسة" للكاتب اليوناني هوميروس، من تحرير صموئيل بطلر، وترجمة حنا عبود.

الأوديسة

وتصور رحلة "الأوديسة" الملحمية، مأساة الغياب والرحيل ما بعد الحرب، حيث أنه بعد سقوط طروادة رحل "أوديسيوس"، إلى بلاده حيث استغرقت رحلة عودته عشر سنوات، فقد ظن أهله أنه مات.

وقد كان على زوجته "بينيلوبي" أن تتعامل مع مجموعة من الخاطبين الذين أرادوا الزواج بها، فكيف صُوِرت مأساة هذين الزوجين..؟، إنها في شعر (الأوديسة) الحزين، نقرؤها بشغف، ونلمس عمق المعاناة الإنسانية فيها، وعمق التشرذم الذي أصاب العائلة بعد الحرب، وذلك عبر حوار شفاف، جميل.

الأيقونات الملحمية

وقد بقيت "الأوديسة" وعاشت طوال تلك القرون، حيث اعتبرت ملحمة كبرى تضاف إلى الأيقونات الملحمية التي أنتجها الإغريق، أصحاب الحضارات، وأكثرها إشعاعاً وظهورا حتى اليوم.

وبحسب الناشر، فإن هذا الكتاب ترجمة لملحمة "الأوديسة"، حيث ينقل تلك الأحاسيس القادمة من العصور الأولى، إلى عصرنا اليوم، وكأنها كتبت أمس، ولا زالت تؤثر في الأجيال جيلاً بعد جيل، حيث تروي قصة الإنسان، وكفاحه على الأرض، وكأنها أخيراً تروي لنا عن أنفسنا، حتى تجتاحنا المشاعر الكثيرة، بين حزن وفرح ونشوة وانتصار.

اقرأ أيضا.. «حفلة مانيكان».. عرض مسرحي يناقش حدود الواقع والخيال