الطريق
الأربعاء 23 أبريل 2025 12:39 صـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عضو الديمقراطي الأمريكي: نتنياهو بدأ في مخطط التهويد الكامل للضفة واحتلال غزة بمساعدة ترامب ”فتح”: إسرائيل تعيد هندسة الضفة الغربية بطريقة جغرافية وديموغرافية جديدة ترامب: العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم الموسيقار عمر خيرت يشارك جمهور الأوبرا احتفالات أعياد الربيع على المسرح الكبير شاهد| ”من مصر” يسلط الضوء على رفض مصر سياسة ”فرض الأمر الواقع” الإسرائيلية مستشار سابق لبوتين: روسيا تدفع إيران نحو اتفاق مع أمريكا بشأن الملف النووي فيديو| صرخات الجوع في غزة.. الحصار الإسرائيلى يدفع سكان القطاع نحو المجاعة مصادر طبية: 32 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة، منذ فجر اليوم شاهد| الشيخ صاحب فيديو إطعام الكلاب: الرحمة أساس ديننا الحنيف وزير الثقافة المصري يلتقي مستشار الشؤون الثقافية بمؤسسة قطر ويؤكد أهمية التعاون المشترك في صون التراث فيديو| واشنطن في ورطة.. ماذا يحدث في البنتاجون تحت قيادة “هيجسيث”؟ الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم ندوة إرشادية عن تحميل السمسم على القطن موسم 2025

صندوق فاتن حمامة الخاص.. احتفظت فيه بـ 3 أشياء ورفضت أن يفتحه أحد

فاتن حمامة
فاتن حمامة

عشقت الفنانة الكبيرة فاتن حمامة الفن منذ صغرها، ورغم أنه لم تكن يوما تفكر فى احتراف الفن، إلا أن الفرصة جاءت تسعي إليها على طبق من فضة.

وكما روت سيدة الشاشة العربية أنها فى سن 7 سنوات شاركت فى مسابقة لاختيار "أجمل زى لطفل" على مستوى الجمهورية، وكانت فاتن ترتدي ملابس ممرضة، وشاء القدر أن تفوز بالمركز الأول وتقوم المجلات بنشر صورتها التى فازت فى المسابقة على أغلفتها، وهو ما جعل المخرج محمد كريم يختارها لتقف أمام عبدالوهاب فى فيلم "يوم سعيد"، والذى كان وش السعد عليها، حيث تألقت فيه بشكل لافت للغاية، وانطلقت فى مسيرتها الطويلة التى قدمت خلالها عدد كبير من الأعمال المميزة، التى جعلتها تحصد لقب "سيدة الشاشة العربية".

اقرأ أيضا

«طلباتها ما بتخلصش».. نضال الأحمدية تكشف سبب طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل

بذكرى ميلادها الـ 92.. محطات في حياة فاتن حمامة «سيدة الشاشة العربية»

وقد كشفت فاتن حمامة فى لقاء تلفزيونى سابق عن سر صندوقها الخاص الذى كان محرما على الجميع، حيث كان ممنوع الاقتراب منه أو فتحه، أيا كانت الأسباب.

وقالت سيدة الشاشة العربية إنها كانت تحتفظ فيه بثلاثة أشياء غالية جدا عندها، أهمها "الجلابية" التى ارتدتها فى فيلم "يوم سعيد" الذى كان حقا وش السعد عليها، حيث تعودت فى كل عيد أن تخرجها وتغسلها وتعيد كيها وتعطيرها ثم تضعها فى الصندوق مرة أخري.

كما ضم الصندوق أيضا خاتم صغير بفص أحمر كانت فاتن تتفاءل به دائما، لدرجة أنها فى إحدى المرات أوقفت التصوير، بعد أن اكتشفت أنه غير موجود، ولم تعد لتصوير المشهد إلا بظهور الخاتم.

أما الشيء الثالث بالصندوق فكانت قطعة قماش خضراء قالت عنها : "أذكر أن والدي كان يضع هذه القماشة فى جيب المريلة وأنا ذاهبة إلى المدرسة، ومرة أخري وضعها فى جيب زي الممرضة، الذى ارتديته خلال التصوير فى مسابقة "أجمل زي لطفل"، ومرة ثالثة، وضعها فى الفستان الذى ذهبت به إلى القاهرة لأخوض اختبار المشاركة فى فيلم "يوم سعيد"، وكان النجاح حليفي ورفيقى فى كل هذه الخطوات، ولهذا آمنت واقتنعت بأن قطعة القماش هذه تجلب لي الحظ".