الطريق
الخميس 17 أبريل 2025 07:30 مـ 19 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عضو البرلمان الأوروبي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة أساسية نحو تحقيق السلام في المنطقة اتحاد اليد يرشح محمد علاء ”لوكا” لانتخابات لجنة اللاعبين بالأولمبية المصرية مدبولي يكشف جهود الدولة في دعم أسعار الوقود التنسيق الخامس لنتيجة الصف الأول لرياض الأطفال بالمدارس الرسمية والمتميزة للغات بتعليم الجيزة شاهد| أزمة سياحية في الأفق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار الشباب والرياضة تعقد عدد من محاضرات ضمن فعاليات الملتقى القيادي لتمكين الفتيات ”ريحانة” رئيس الوزراء يُوجه الشكر لرئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة للجلسات محافظ القاهرة يكرم 30 أم مثالية بالمديريات والهيئات و 50 من حفظة القرآن رئيس الأعلى للإعلام يبحث مع رئيس هيئة الاستثمار سبل التعاون الفلسطينى فرج سليمان يحتفل بألبومه الجديد ”مريم” بجولة حفلات عالمية الزراعة تنظم دورة تدريبية حول تنقية الحيازات لضبط وحوكمة منظومة الأسمدة المدعمة افتتاح فعاليات معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي للطلاب الوافدين بالإسكندرية

صلاة النوافل عددها وأوقاتها.. سنة نبوية لاتفوتك

الصلاة
الصلاة

أوضحت دار الإفتاء المصرية، الصلاة التي تؤدي قبل وبعد الصلوات الخمس فرض أو تطوع، وعدد ركعات النوافل بعد كل صلاة، مشيرة إلى أن الصلاة التي تؤدى قبل الصلوات الخمس المفروضة أو بعدها إما أن تكون سنة مؤكدة.

وأضافت الإفتاء عبر الموقع الرسمى لها، أن الصلاة التي تؤدى قبل الصلوات الخمس المفروضة أو بعدها إما أن تكون سنة مؤكدة، وهي ما واظب عليها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، حيث قال: «من ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة دخل الجنة أربعا قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء، وركعتين قبل الفجر» رواه النسائي.

واستكملت الإفتاء: "وإما أن تكون سننا غير مؤكدة يندب الإتيان بها من غير تأكيد، وهي ركعتان قبل العصر وركعتان قبل المغرب وركعتان قبل العشاء".

واستشهدت بالحديث النبوي، فعن عبد الله بن مغفل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «بين كل أذانين صلاة بين كل أذانين صلاة، "ثم قال في الثالثة": لمن شاء»؛ كراهية أن يتخذها الناس سنة. وتطلق هذه السنن على صلاة النفل والتطوع، والله سبحانه وتعالى أعلم.

اقرأ أيضا: هل توضع اليدان في الصلاة على البطن أم على الصدر؟.. الإفتاء تجيب