الطريق
الخميس 17 أبريل 2025 09:11 مـ 19 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مستشفى فلوريدا: 6 مصابين أحدهم في حالة حرجة جراء حادث إطلاق النار بالجامعة نقابة البترول تشارك ورشة عمل لاعتماد الملف الوطني للإستراتيجية الوطنية للسلامة والصحة المهنية إعلام إسرائيلي: 300 طيار مدني اعتبروا أن كل يوم يمر دون وقف الحرب في قطاع غزة يعرض حياة المحتجزين للخطر إعلام فلسطيني: شهيد برصاص الاحتلال في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة شمال القطاع عضو البرلمان الأوروبي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة أساسية نحو تحقيق السلام في المنطقة اتحاد اليد يرشح محمد علاء ”لوكا” لانتخابات لجنة اللاعبين بالأولمبية المصرية مدبولي يكشف جهود الدولة في دعم أسعار الوقود التنسيق الخامس لنتيجة الصف الأول لرياض الأطفال بالمدارس الرسمية والمتميزة للغات بتعليم الجيزة شاهد| أزمة سياحية في الأفق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار الشباب والرياضة تعقد عدد من محاضرات ضمن فعاليات الملتقى القيادي لتمكين الفتيات ”ريحانة” رئيس الوزراء يُوجه الشكر لرئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة للجلسات محافظ القاهرة يكرم 30 أم مثالية بالمديريات والهيئات و 50 من حفظة القرآن

دار كنعان تصدر كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار كنعان للدراسات والنشر، كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة» للمعلم الروحي أوشو، وترجم الكتاب من البرازيلية إلى العربية نبيل سلامة.

وبحسب الناشر، يضم الكتاب اثنتي عشرة محاضرة، تحدثت عن إيجاد إنسان جديد، حيث بدأ "أوشو" من نقطة انسحب فيها علم النفس الغربي، وذهب إلى ما هو أبعد من فرويد، وأبعد من يونغ.

سيكولوجية علم نفس فرويد

فإذا كانت سيكولوجية علم نفس فرويد هي سيكولوجية علم نفس الأمراض، وسيكولوجية ماسلوف هي علم نفس الإنسان السوي، فإن سيكولوجية "أوشو" هي علم نفس الاستنارة والحالة البوذية، وقد تركزت جهوده كلها لخلق بيئة يمكن فيها للحالة البوذية الكاملة أن تشرع بالتفتح.

ومن أجل أن يحصل هذا، فهو يقول: "ينبغي علينا قبول الإنسان في كلانيته، فلا العقلي يجب أن نرفضه، ولا اللاعقلي، ولا الفكر، ولا الانفعالات، ولا العالِم، ولا المتدين، فيجب على الإنسان أن يظل في انسياب سيالًا، وقادرًا على التحرك من قطب إلى آخر.

يبدأ من المعلوم

ليس أوشو معلمًا مستنيرًا فقط، فهو أيضًا سيد علم النفس، وهو ينتزع طبقة فطبقة من كينونتنا، مظهرًا للعيان الأعماق الداخلية التي توجد مختفية في داخلنا، وهو يبدا من الجسماني، ويتحرك خطوة فخطوة نحو التجاوزي، وهو يبدأ من المعلوم، ويتحرك نحو المجهول. إنه يبدأ من حيث نحن كائنون من أجل أن يأخذنا إلى حث نستطيع أن نكون.

اقرأ أيضا.. صالح علي يرصد العقائد والعمارة الدينية والجنائزية في مصر القديمة