الطريق
الأربعاء 16 أبريل 2025 10:47 صـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
فيديو| نتنياهو يزور شمال غزة لتقييم الوضع العسكري وسط احتجاجات من الجنود مخطط خطير لزعزعة أمن الأردن تقوده جماعة الإخوان شخصيات بارزة من جماعة الإخوان تقف خلف المخطط التخريبي في الأردن أيمن محسب: حزب الوفد مستعد للانتخابات ويملك قاعدة شعبية واسعة رئيس بيت الكويت: مصر تظل أرض الفرص رغم التحديات وزارة الشباب: تُطلق فعاليات ”تناغم الحواس ونادي الفصحى” بمحافظة مطروح محافظ الوادي الجديد يتفقد جاهزية صوامع توريد القمح بالخارجة وزير الاتصالات يبحث مع سفير اليابان لدى مصر التعاون المشترك فى مجالات دعم ريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي أمانة التنظيم المركزية ب ”الجبهة” تختار ٧ قيادات لتفعيل العمل بالمحافظات وتنفيذ التكليفات والإشراف على الفعاليات أسامة كمال يهاجم نجل نتنياهو: ”لسانه أطول من عمر الكيان الصهيوني” طارق فهمي لـ مساء dmc: مصر قدمت رؤية متكاملة لإعادة إعمار غزة.. ولا يمكن نزع سلاح حماس وزير الثقافة يفتتح ترينالي مصر الدولي السادس للطبعة الفنية بعد توقف 19 عامًا

داعية: النبي رفض الدعاء على مُشركي مكة رُغم استحقاقهم «الحرق بالنار»

الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي
الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي

قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن الصيام مدرسة لتربية النفس وتهذيب السلوك.

وأضاف عبد المعز، خلال تقديمه حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "لعلهم يفقهون"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي": "محدش يسخط ولا يطلع العيبة من فمه ولا يغضب ولا يتعصب أثناء الصيام، ولو واحد قليل الأدب شتمك متقلوش شكرا جزاك الله خيرا، وإنما "إني صائم"، مشيرا إلى أن أحب الناس وأقربهم مجلسا من رسول الله يوم القيامة هم أحاسن الناس أخلاقا.

وتابع الداعية الإسلامي: "ربنا بيحب الأخلاق العالية، والرفق في الأمر كله"، مردفا: "ربنا بعث موسى بن عمران رئيس أنبياء بني إسرائيل إلى فرعون الذي ادعى الألوهية، وأمره بأن يخاطبه بقول لين".

وأشار إلى أنه إذا أحب الله أهل بيت أدخل الرفق عليهم، مضيفا: "أي حاجة فيها رفق تبقى زينة، والرفق بالجاني عقاب أو عتاب"، داعيا إلى صنع المعروف في أهله وفي غير أهله، معقبا بقوله: "لو ترفقت مع واحد يستاهل يبقى خير وبركة، وإن لم يوافق أهله فأنت أهله"، منوها بأن النبي صلى الله عليه وسلم رفض الدعاء على المشركين في مكة من عبدة الأصنام "اللات والعزة"، ودعا لهم بالهداية ونسبهم إلى نفسه، ولم يقل"إنهم كفرة ويستحقون الحرق بالنار".