الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 11:53 صـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
النائب إيهاب منصور: مشروع قانون الرقم القومي للعقارات “جيد ظاهريًا” الحق مشوارك.. كثافات مرورية بشوارع القاهرة والجيزة اليوم الإثنين تحالف الأحزاب المصرية: قناة السويس تخضع للسيادة المصرية.. وحديث ترامب بشأنها ”غير مقبول” الحماية المدنية تسيطر على حريق هائل بمخلفات القمامة والهيش في طنطا ..صور غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون وزير الاتصالات يشهد احتفالية مرور 100 عام على إصدار أول طابع بريد تذكاري مصري

محمد صبحي: أمريكا تستخدم غازات تغير الطقس لتدمير كوريا الشمالية

محمد صبحي
محمد صبحي

قال الفنان محمد صبحي، إن خطة الحكومة العالمية لإبادة 7 مليارات نسمة تأتي من خلال جعل الإنسان نفسه هو من يدمر نفسه، ويدمر العالم، وهذا هو المخطط الموجودة منذ عقود عديدة.

وأضاف صبحي، خلال استضافته، ببرنامج "vip" المذاع على قناة "هي"، أنه يوجد دكتور مصري يُدعى منير الحسيني بجامعة القاهرة، تحدث عن استخدام أمريكا لغاز الكيمتريل وهو غاز مدمر، يعمل على تغيير طبيعة الله في الطقس والمناخ، وأثبت أن أمريكا ألقت هذا الغاز على كوريا الشمالية منذ عدة أعوام.

وتابع الفنان محمد صبحى، أن أمريكا تقدم لعبة تجارية بين الدول، العداء بين الدول يؤدي إلى تدمير هذا الكون، موضحا أن هذا يظهر أيضا من خلال زيادة ثاني أكسيد الكربون في الجو بنسب مرعبة في الوقت الحالي.

وفى وقت سابق عالم مصري يدعى مصطفى حلمي، استطاع فعلا التوصل إلى التحكم في الطقس في أي بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل".

وقد نقلت قناة روسيا اليوم الخبر، ورغم أن الأخبار حول هذا السلاح الغامض اختفت خلال السنوات الثمانية الماضية، بعد أن كشف عنه لأول مرة عام 2012، إلا أن هذا السلاح بقي حتى اللحظة، موضع شكوك، ومثار ريبة وتوجس من دول العالم.