الطريق
السبت 19 أبريل 2025 02:07 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين وزير الأوقاف وعدد من السفراء يشهدون ختام دورة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية لتدريب عدد من الطلاب الوافدين

بعد الكشف عن 2000 كبش محنط.. تعرف على أهمية الكباش في مصر القديمة

الكباش المحنطة
الكباش المحنطة

أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن تفاصيل الكشف الأثري الجديد بمنطقة آثار أبيدوس، والمُكتشف بواسطة البعثة الأثرية الأمريكية العاملة بمعبد رمسيس الثاني بمنطقة آثار أبيدوس بسوهاج، وأسفرت عن 2000 كبش أثري محنط ضمنها أبقار وماعز.

ونرصد لكم أهمية الكبش في مصر القديمة كالتالي:

- الكبش لها صفات كثيرة من مصر القديمة وأهمها عن القدرة الكبيرة على الخصوبة والتناسل

- لها القدرة على إعادة الخلق والبعث ومن ثم الخلود وفقًا للمعتقدات المصرية القديمة.

- للكباش شهرة كبيرة واتخذ بعض المعبودات المصرية القديمة شكل الكباش مثل كبش مدينة منديس، وكبش جدو، وكبش أبو صير في الدلتا.

- جسد المصري القديم المعبود الأساسي في بنى سويف، المعبود “حرى شا إف” على شكل كبش.

أسباب الكشف الكبير للكباش المحنطة

وبخصوص العدد الكبير المُكتشف للكباش قال الدكتور سامح إسكندر رئيس البعثة الأثرية، إن الكشف الكبير للكباش المحنطة ربما يعود إلى استخدامها كقرابين نذرية أثناء ممارسة عبادة غير مسبوقة للكباش في أبيدوس خلال فترة العصر البطلمي، وأيضا السبب الآخر هو أن الكشف يشير إلى أن تقديس الملك رمسيس الثاني في أبيدوس ظل بعد وفاته لألف عام.