الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:55 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصادر طبية: 32 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة، منذ فجر اليوم شاهد| الشيخ صاحب فيديو إطعام الكلاب: الرحمة أساس ديننا الحنيف وزير الثقافة المصري يلتقي مستشار الشؤون الثقافية بمؤسسة قطر ويؤكد أهمية التعاون المشترك في صون التراث فيديو| واشنطن في ورطة.. ماذا يحدث في البنتاجون تحت قيادة “هيجسيث”؟ الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم ندوة إرشادية عن تحميل السمسم على القطن موسم 2025 بعدد من الفعاليات.. قصور الثقافة بالغربية تحتفل بذكرى تحرير سيناء محافظ الغربية ورئيس جامعة طنطا يدشنان انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي الأربعين لكلية الطب انطلاق فاعليات المؤتمر السنوي لكلية طب طنطـا بعنوان”المستشفيات الجامعية ما بين التحديات والمستقبل فى ظل الجمهورية الجديدة” تنفيذًا لتوجيهات محافظ دمياط.. السكرتير العام يرأس اجتماع لمناقشة آليات تطبيق منهجية الإدارة ”MBO” وزير الخارجية والهجرة يلتقى مع لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب قرار عاجل من البنك الأهلي المصري لجميع العملاء بشأن شهادات الادخار تنفيذًا لتوجيهات محافظ بورسعيد.. حي المناخ يواصل حملاته المكثفة لإزالة الإشغالات والمخالفات

أكثر من ألف سنة سجن لمتهم ارتكب 33 جريمة قتل بالسلفادور

حبس_مصدر الصورة_ياندكس
حبس_مصدر الصورة_ياندكس

في واقعة غريبة قضت محكمة على أحد أعضاء عصابة القتل الشهيرة ب"إم إس - 13" بالسجن لأكثر من 1000 عام.

قضت محكمة في السلفادور على أحد أفراد عصابة القتل الشهيرة باسم "إم إس - 13" بالسجن لمدة 1310 عام، وفقا لما جاء في صحيفة الخليج نقلا عن صحيفة مترو.

وذكرت الصحيفة، أن المتهم ويلمر سيغوفيا بالانضمام إلى خلية شولتون المعروفة إعلاميا باسم "إم إس - 13"، حيث أديم بنحو 33 جريمة قتل فضلا عن 9 تهم آخرين للشروع في القتل وعدد من الجرائم الأخري.

وأشارت الصحيفة إلى أن المدعي العام السلفادوري، رودولفو ديلجادو، كشف أن ميغيل أنخيل بورتيو زميل ويلمر في الخلية حكم عليه بالسجن لمدة 944 عاما، وذلك بعد أن أديم بارتكاب نحو 22 جريمة قتل فضلا عن اتهامه في 4 قضايا آخرين للشروع في القتل والابتزاز أيضا.

وأوضح المدعي العام السلفادوري أن أعضاء عصابة القتل الشهيرة "إم إس - 13" تسببوا في الكثير من الحزن والألم للمواطنين في السلفادور، مشيرًا إلى أن أعضاء العصابة لن يخرجوا وسوف يبقون في السجن ليدفعوا ثمن جميع الجرائم ابتي ارتكبوها.

وأردفت الصحيفة، إلى أن في عام 2015 تركت العصابة لتتولي إدارة أحد السجون وقام الحراس بالعمل في دورياتهم في الخارج، الأمر الذي أثار الخوف بين المواطنين في السلفادور.