الطريق
الجمعة 18 أبريل 2025 10:50 صـ 20 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
أبناء الطرق الصوفية يحتفلون بالليلة الختامية لمولد رجبية ”السيد البدوي” في طنطا محافظ الغربية يصدر قرارًا بغلق فروع “بلبن” و”كنافة وبسبوسة” لمخالفة اشتراطات السلامة الغذائية وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدان برصاص الاحتلال قرب بلدة أوصرين قضاء نابلس بالضفة الغربية ترامب: سعيد بموافقة المحكمة العليا على البت في حق الحصول على الجنسية بالولادة أعضاء الاتحاد المصرى لكرة السلة يستحوذون على مناصب داخل الاتحاد العربى ترامب: الصين تواصلت معنا مرات عدة وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق معها فيديو| ”فتح”: ما تعرض له الأسرى المحررون يرقى لجرائم إنسانية رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين السابق: الصمت الدولى يمنح الاحتلال الضوء الأخضر لانتهاك حقوق الأسرى منتخب اليد يلعب مع البرازيل ٨ و١٠ مايو ودياً نقابة البترول تنظم ندوة توعوية تحت عنوان ”التوعية واشتراطات القيادة الأمنة” اختتام دور المجموعات في كأس الرابطة 2025 وتحديد مواجهات ربع النهائي القيادة المركزية الأمريكية: دمرنا ميناء رأس عيسى النفطي الذي يستخدمه الحوثيون

«هؤلاء علموني» .. أحدث إصدارات مكتبة الأسرة بهيئة الكتاب

كتاب
كتاب

صدر حديثا كتاب "هؤلاء علموني" للكاتب سلامة موسى، ضمن إصدارات مكتبة الأسرة بالهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين العساسي.

موضوعات كتاب "هؤلاء علموني"

يطرح الكاتب سلامة موسى في كتاب "هؤلاء علموني" الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، أفكاره التي رسمت خارطة طريقه منذ عام 1906، عندما تعرض للأزمة من قبل رجل نيوروزي، رحل بعدها إلى أوروبا، ونبغ في تعلم اللغتين الفرنسية والإنجليزية، وعرف المعنى الحقيقي لكلمة انتخابات برلمانية وشعوب حرة في اختيارها، وشاهد مشكلات الشعب تطرح على مائدة البرلمان للبحث والمناقشة، فالبرلمان له الحق في إسقاط وزارات وتعيين أخرى، والصحف تعالج المذاهب وتناقش الساسة، وقضايا المرأة تطرح بموضوعية فالمرأة هناك إنسانا حرا لا يختبئ بل يواجه ويتحمل المسئولية، وعرف الشوارع النظيفة، والمكتبات المجانية، والكتب العديدة.

ويستكمل "سلامة" حديثه بأن الكتب تغير النفوس كما لو كانت ديانات جديدة، فالاختلاف في طرح النظريات قد يصل لحد كبير للاختلاف الديني، فمثلا كتاب داروين عن أصل الأنواع يسبب مصادمات بين التقليديين والابتداعيين.

وتابع أنه قرأ مئات الكتب التي كانت السبب في تكوين شخصيته، وكان لاختياره كتاب ومؤلفين بعينهم، كان لهم الأثر الأكبر في ترتيب ذهنه وتنظيم ثقافته، ومن هؤلاء المؤلفين: نيتشه (أو فتنة الشباب)، دستويفسكي (ذكاء العاطفة)، فولتير (محطم الخرافات)، أرنست رينان، فيسمان (المؤلف الذي أفسد ذهني)، جيته (الشخصية العالمية)، هنريك إبسن (داعية الشخصية)، داروين (عار العائلة)، وغيرهم.

موضوعات متعلقة