الطريق
السبت 19 أبريل 2025 09:14 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

حيلة ساذجة توقع نصابا في قبضة الشرطة بالمقطم

متهم
متهم

حيلة متكررة لجأ إليها عامل منتحلا صفة ضابط شرطة للنصب على المواطنين والاستيلاء على أموالهم لكن الشرطة كشفت المستور.

تلقى مأمور قسم شرطة المقطم بمديرية أمن القاهرة بلاغا من شخص بتواصل آخر معه عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مطالبا إياه بمساعدته في جمع تبرعات مالية لعلاج حالة مرضية لافتا إلى أن صاحب الحساب يضع صورة شخصية يرتدي خلالها زي ضابط شرطة.

جمع المعلومات والتحريات قادا رجال المباحث إلى هوية المشكو في حقه، وتبين بالفحص والتحري أنه عامل مقيم بمحافظة سوهاج وأمكن ضبطه بالتنسيق مع قطاع الأمن العام.

اقرأ أيضا: النيابة العامة تأمر بحبس متهم لمزاولته مهنة الطب دون ترخيص بالسويس

أمام رجال التحقيق لم يحاول المتهم مراوغة رجال المباحث، واعترف بارتكاب الواقعة بأسلوب انتحال الصفة، وتعديله الصورة الشخصية من خلال برامج تعديل الصور، تحرر المحضر اللازم بالواقعة وأحاله مساعد مدير أمن القاهرة إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيقات وأمرت بحبسه.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»