الطريق
السبت 19 أبريل 2025 12:18 مـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية.. صور صحة البحيرة.. اصدار 20 ترخيص جديد وإغلاق 53 منشأة مخالفه خلال حملات رقابية على 182 منشأة طبية خاصة بالبحيرة شكري: القطاع العقاري ملاز أمن للإستثمار وتجنب المخاطر الاقتصادية نقابة البترول تهنئ الأخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية

لماذا نهى الله المؤمنين عن قول هذا اللفظ للنبي؟.. الإفتاء تجيب

النبي محمد صلى الله عليه وسلم
النبي محمد صلى الله عليه وسلم

ما معنى "راعنا" في قوله سبحانه وتعالى: "يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا أنظرنا" [البقرة: 104. ]؟ ولماذا حرم المولى تعالى المؤمنين من قول هذه الكلمة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

لماذا حرم الله على المؤمنين من قول هذه الكلمة على النبي؟

وقالت دار الإفتاء إن الله نهى عن قول المؤمنين للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: "راعنا" وهي كلمة مشتقة في أصلها اللغوي من "المراعاة" أي حسن، لكنها كانت شائعة في ذلك الوقت بمعنى السخرية والافتراء في المجتمع الذي كان فيه الكثير من المستهزئين باليهود خلال ذلك الوقت؛ فنهى الله عنه المؤمنين، وأرشدهم إلى أشياء أخرى لا يشيع استخدامها في مجتمعهم بالمعنى السيئ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا﴾ [البقرة: 104].

وأضافت الإفتاء، أنه قيل هي الرُّعونة؛ من التهور. إذا أرادوا أن يخدعوا إنسانًا، فإنهم يقولون له: "راعنا" أي أيها الأحمق! فلما سمع اليهود هذه الكلمة من المسلمين قالوا فيما بينهم: كنا ننسب إلى محمد سرًا، والآن يعلنونها، وكانوا يأتون إليه ويقولون:راعنا يا محمد، ويضحكون فيما بينهم، فسمعها سعد بن معاذ رضي الله عنه، ففطن لها، وكان يعرف لغتهم، فقال لليهود: لئن سمعتُها من أحدكم يقولها لرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأضربن عنقه، فقالوا: أولستم تقولونها؟ فأنزل الله تعالى: ﴿لَا تَقُولُوا رَاعِنَا﴾] اهـ. وممَّا ذُكِر يُعلَم الجواب عن السؤال.

هل الزوج ملزم بدفع تكاليف الولادة؟ الإفتاء تجيب

تغلق أبواب السماء عندما يدعوا هذا الشخص.. داعية يجيب