الطريق
الأربعاء 16 أبريل 2025 12:53 مـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
جيش الاحتلال يقول إنه اغتال أحد عناصر وحدة الرضوان في حزب الله بغارة على وادي الحجير جنوبي لبنان الخارجية الفلسطينية: اقتحام نتنياهو شمال قطاع غزة وبن جفير للحرم الإبراهيمي تحد صارخ للإجماع الدولي على وقف الإبادة الإسرائيلية وزير الخارجية المصرى يؤكد دعم مصر للسلطات الأردنية في الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على أمن واستقرار المملكة الصحة: التزام مستمر برعاية الأم والطفل وتوسيع خدمات ما قبل الحمل وزير الثقافة يتفقد عددًا من معارض الفنون التشكيلية بدار الأوبرا المصرية احتفالًا باليوم العالمي للفن نائب وزير الإسكان يستقبل وفدًا يابانيًا لبحث أوجه الاهتمام بالاستثمار بينهم سيدة.. سقوط لصوص الشوارع بالقاهرة لأول مرة.. ”الأوقاف” تعلن مسابقة جديدة بين الأئمة وخطباء المكافأة للإيفاد إلى الخارج دودة الحشد الخريفية وخطورتها على محصول الذرة في ندوة تدريبية بزراعة البحيرة مصر ترحب بإعلان المفوضية الأوروبية عن البرنامج المالي متعدد السنوات للتعافي الفلسطيني فيديو| مراسل ”القاهرة الإخبارية”: الوضع الإنسانى فى المدن الآمنة بالسودان ما زال كارثيًا وزير الإسكان: تيسيرات لجمعيات الإسكان التعاوني والنقابات المهنية بالمدن الجديدة

احتجاج في المتحف البريطاني للمطالبة بعودة حجر رشيد إلى مصر

حجر رشيد
حجر رشيد

نشر المتحف البريطاني بثا مباشرا على موقع الفيديوهات «التيك توك» يظهر فيه احتجاج أحد الأشخاص لإعادة حجر رشيد إلى مصر.

وظهرت في بثا مباشر لافتة مدون عليها: «حجر رشيد قطعة أثرية مسروقة يرفض المتحف البريطاني إعادتها».

ودعا الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصرية ووزير الآثار الأسبق في تصريحات صحفية سابقة له المجتمع الدولي للمطالبة بإعادة هذه القطع الأثرية ونحن بحاجة إلى أن يعرف العالم إنها تنتمي لمصر، ويؤيد الموقعون على هذه الوثيقة طلب عودة القطعتين الأثريتين إلى موطنها الأصلي مصر.

وتحدث الدكتور زاهي حوا إن الوثيقة التي يطالب بها عودة حجر رشيد من المتحف البريطاني والقبة السماوية في متحف اللوفر، أصبحت جاهزة للتوقيع من كل المحبين لحماية الآثار المصرية في مصر والعالم أجمع.

وأوضح عالم الآثار أن هذه القطع كانت موضوعة في اهتمام وزارة الآثار قبل أحداث 2011، وهذه القطع الفريدة مكانها الحقيقي هو المتحف المصري الكبير، وإن إعادة هاتين القطعتين الأثريتين إلى مصر هو بمثابة اعتراف مهم بالتزام المتاحف الغربية بإنهاء شكل من أشكال الاستعمار من مقتنياتها وتقديم تعويضات عن هذا الماضي الاستعماري».

اقرأ أيضًا: «صورة الإله في الأدب المصري القديم».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب