الطريق
السبت 19 أبريل 2025 08:17 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

الرئيس الإيطالي يستشهد بحديث شيخ الأزهر: أهمية السلام بين الأديان محرك الأخوة الإنسانية

الرئيس الإيطالي
الرئيس الإيطالي

استشهد رئيس الجمهورية الإيطالية سيرجيو ماتاريلا، بحديث فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في كلمته في الجلسة الافتتاحية في المؤتمر الدولي الذي انعقد اليوم الأحد في العاصمة الإيطالية روما، تحت عنوان "اللقاء الدولي .. صيحة السلام وحوار الأديان والثقافات".

اقرأ أيضا:

هل تُقبل الصلوات الفائتة في أوقات الكراهة؟.. دار الإفتاء ترد

وقال الرئيس الإيطالي، إن قناعة فضيلة الإمام الأكبر، أحمد الطيب، شيخ الأزهر هي أن السلام بين الشعوب ثمرة للسلام بين الأديان، وأن الأخوة الدينية هي محرك الأخوة الإنسانية العالمية، مؤكدا أن هذه الكلمات التي تكشف عن قناعات شيخ الأزهر، تمثل خطوات أساسية نحو الأمام. وأنه لا توجد حرب مقدسة أو دينية، فالأديان هي باعث للسلام وليس الحروب.

وأضاف الرئيس الإيطالي، إذا كانت الأديان، كما قال قداسة البابا فرانسيس،: "جزءا من الحل لأجل إقامة تعايش أكثر تناغما"، مع التأكيد على "قيمة الأخوة المقدسة"، فإن قيمة التضامن هي تلك التي ينبغي أن تلهم النظام العالمي.