الطريق
الأربعاء 16 أبريل 2025 12:27 مـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الخارجية المصرى يؤكد دعم مصر للسلطات الأردنية في الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على أمن واستقرار المملكة وزير الثقافة يتفقد عددًا من معارض الفنون التشكيلية بدار الأوبرا المصرية احتفالًا باليوم العالمي للفن نائب وزير الإسكان يستقبل وفدًا يابانيًا لبحث أوجه الاهتمام بالاستثمار بينهم سيدة.. سقوط لصوص الشوارع بالقاهرة لأول مرة.. ”الأوقاف” تعلن مسابقة جديدة بين الأئمة وخطباء المكافأة للإيفاد إلى الخارج دودة الحشد الخريفية وخطورتها على محصول الذرة في ندوة تدريبية بزراعة البحيرة مصر ترحب بإعلان المفوضية الأوروبية عن البرنامج المالي متعدد السنوات للتعافي الفلسطيني فيديو| مراسل ”القاهرة الإخبارية”: الوضع الإنسانى فى المدن الآمنة بالسودان ما زال كارثيًا وزير الإسكان: تيسيرات لجمعيات الإسكان التعاوني والنقابات المهنية بالمدن الجديدة توقيع بروتوكول تعاون بين التضامن الاجتماعي وبنك التعمير والإسكان فوز رئيس الاتحاد المصرى لكرة السلة بمنصب نائب رئيس الاتحاد العربى للعبة رئيس الوزراء يبدأ جولة تفقدية بعدد من المشروعات الخدمية بمحافظة الإسماعيلية

الأغنية التي تسببت في اعتزال شادية

شادية
شادية

في الوقت الذي سبق تقديمها لـ"ريا وسكينة"، كانت شادية تفكر في اعتزال الفن، غير أنها تراجعت بعد أن قرأت المسرحية وقررت تقديمها لتكون أول وآخر تجربة لها على المسرح.

وخلال العروض بدأت شادية تشعر ببعض الألم في الصدر ما جعلها تخضع لعدد من الفحوصات والاختبارات، وقررت أن تسافر إلى أمريكا لتخضع لفحوصات أشمل، ما جعل البعض يستغل فترة غيابها عن مصر ليطلق بحقها عددا من الشائعات، التى تحدثت عن خضوعها لجراحة لاستئصال الثدي، وأخرى تحدثت عن دخولها العناية المركزة في حالة خطيرة للغاية، فيما زاد البعض على ذلك بالتأكيد على أنها توفيت.

وفى تلك الأثناء اضطرت شادية للخروج والرد على كل تلك الشائعات التى حاولت النيل منها، فيما فاتحت شقيقتها في تلك الأثناء في رغبتها في الاعتزال من جديد.

وبعد العودة إلى مصر تعاقدت شادية على المشاركة في "الليلة المحمدية" وقدمت فيها أغنية "خد بإيدى" التي قالت إنها وهى تغنيها أحست بمشاعر غريبة، جعلتها تبكي.

وأشارت إلى أنها قررت مع نهاية تلك الأغنية أن تعتزل بشكل نهائي، وبعدها اكتشفت أنها مرتبطة بحفل جديد ضمن حفلات ليالي أضواء المدينة، وهنا حاولت الاعتذار غير أن المسئولين عن الحفل رفضوا بحجة أنهم سيتكبدون خسائر فادحة، فاشترطت أن تقدم أغاني دينية، ولكنهم أكدوا أن تلك النوعية من الأغاني لن تناسب أجواء الحفل، لتعتذر شادية في النهاية وتطير إلى السعودية وتؤدى مناسك الحج.

وهناك قابلت الشيخ الشعراوي، الذي دخلت معه فى مناقشة قصيرة حول مشاعرها المتضاربة وقرارها بالاعتزال، وبعد لقاء قصير، طلب منها الشيخ الجليل لقاؤه في مصر بعد عودتها، ما حدث فعلا لتخرج شادية من عنده وهي معلنة قرارها النهائي بالاعتزال.