الطريق
الخميس 17 أبريل 2025 07:05 مـ 19 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عضو البرلمان الأوروبي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة أساسية نحو تحقيق السلام في المنطقة اتحاد اليد يرشح محمد علاء ”لوكا” لانتخابات لجنة اللاعبين بالأولمبية المصرية مدبولي يكشف جهود الدولة في دعم أسعار الوقود التنسيق الخامس لنتيجة الصف الأول لرياض الأطفال بالمدارس الرسمية والمتميزة للغات بتعليم الجيزة شاهد| أزمة سياحية في الأفق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار الشباب والرياضة تعقد عدد من محاضرات ضمن فعاليات الملتقى القيادي لتمكين الفتيات ”ريحانة” رئيس الوزراء يُوجه الشكر لرئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة للجلسات محافظ القاهرة يكرم 30 أم مثالية بالمديريات والهيئات و 50 من حفظة القرآن رئيس الأعلى للإعلام يبحث مع رئيس هيئة الاستثمار سبل التعاون الفلسطينى فرج سليمان يحتفل بألبومه الجديد ”مريم” بجولة حفلات عالمية الزراعة تنظم دورة تدريبية حول تنقية الحيازات لضبط وحوكمة منظومة الأسمدة المدعمة افتتاح فعاليات معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي للطلاب الوافدين بالإسكندرية

كيف نجت ماجدة من حادث دهس مروع فى كواليس فيلم أين عمري؟

ماجدة فى فيلم أين عمري
ماجدة فى فيلم أين عمري

كشفت الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحي فى مذكراتها عن كواليس أشهر أفلامها، مشيرة إلى أنها اتخذت قرارها بخوض تجربة الإنتاج رغم صغر سنها حتى تكون قادرة على تقديم ما يحلو لها من أدوار.

وأكدت ماجدة أنها في تلك الفترة كانت تتمنى تقديم أكثر من دور غير أنها فى النهاية كانت تفاجئ بإن الدور ذهب إلى ممثلة أخرى، فقررت أن تخوض تجربة الإنتاج لتقدم ما يتوافق مع أفكارها من أعمال وأدوار.

وأكدت ماجدة أن تجربة فيلم أين عمري كانت الأولى لها فى هذا المجال، وأنها اشترت الرواية من الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس مقابل 500 جنيه، وأسندت مهمة الإخراج إلى أحمد ضياء الدين الذين سيُعرف لاحقا بإنه المخرج الملاكى لماجدة.

وقالت النجمة الراحلة في مذكراتها أنها تعرضت لكثير من المواقف الصعبة خلال التصوير، وأبرزها اندماج زكي رستم الذي جسد شخصية زوجها العجوز، فقد صفعها فىي أحد المشاهد بقوة حتى تورم خدها وتأجل التصوير بعد إن تعرضت ماجدة للإغماء.

وأشارت إلى أنه ظل يبكى ويعتذر لها على اندماجه وقسوته، فيما حاولت تهدئة الموقف بروح مرحة، قائلا: "بس أبقى خد بالك المرة الجاية بدل ما أموت قبل ما الفيلم يخلص".

كما تحدثت عن كواليس نجاتها من الموت دهسا تحت عجلات السيارة التي كان يقودها أحمد رمزي في أحد المشاهد التي كان يفترض أنه يطاردها خلالها.

وأكدت أن المشهد كان حقيقيا، وأنها رفضت الاستعانة بدوبليرة رغم خطورته، مشيرة إلى أنها شعرت بالدوار خلال المطاردة، فيما أيقنت وقتها أنها في حال توقفها ستدهسها السيارة التي كان يقودها رمزي بسرعة، ما جعلها تتحامل على نفسها لحين انتهاء المشهد.