الطريق
الخميس 17 أبريل 2025 12:23 صـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقى وزير التجارة وتنمية الصادرات التونسي لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الشقيقين وزير الإسكان يختتم جولته اليوم بتفقد منطقة الأعمال المركزية والحي السكني الخامس R5 بالعاصمة الإدارية الجديدة في ذكرى ميلاده.. مراد عمار الشريعي: والدي كان يحتفل بعيد ميلاده وسط أصدقائه.. وورثت عنه الإبداع أسامة ربيع: قناة السويس تواصل دورها المحوري في تعزيز حركة الملاحة البحرية رئيس هيئة الدواء المصرية يتابع جهود سحب الأدوية منتهية الصلاحية أنوشكا: دوري في ”وتقابل حبيب” لا يشبهني.. والغناء ضمن خططي المقبلة أسامة ربيع: عقدنا شراكات مع شركات سعودية وأردنية في مجالي تطهير الموانئ وصناعة السفن رئيس هيئة قناة السويس: أزمة البحر الأحمر أثرت علينا خلال سنة 2024 كلها وتسببت في انخفاض الإيرادات بنسبة 61% وزير الصحة يشهد توقيع خطاب نوايا مع شركة أسترازينيكا لتوطين الاختبارات الجينية الجزيئية المتقدمة وزير الاستثمار يلتقى وزير الاقتصاد والتخطيط التونسي لبحث سبل تعزيز التعاون وزير الإسكان يعقد اجتماعا مع مسؤولي الشركة الصينية والاستشاري وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي رئيسة الوزراء التونسية لبحث سبل تنمية العلاقات

مظاهر تكريم أوروبا للملكة إليزابيث الثانية بعد رحيلها

أرشيفية
أرشيفية

كان زعماء العالم والأوروبيين يقدمون احترامهم للملكة إليزابيث الثانية، وقام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بزيارة إلى السفارة البريطانية في باريس، حيث وقع كتاب العزاء، وفرنسا هي الدولة الأوروبية التي زارتها الملكة أكثر من غيرها خلال فترة حكمها، وشكرها على اهتمامها بوطنه.

وقال "ماكرون" في القنصلية متحدثا بالإنجليزية: "نحن ممتنون لمحبتها العميقة للأصدقاء، وأتقنت إليزابيث الثانية لغتنا وأحبت ثقافتنا وأثرت في قلوبنا".

ولوح البرلمان الألماني، البوندستاج، بنصف الصاري تكريما للملكة، وأشادت المستشارة الألمانية شولتز "بروح الدعابة الرائعة" للملكة ودورها في طريق الأمة إلى المصالحة بعد الحرب العالمية الثانية، كما دامت دقيقة صمت في البرلمان الألماني.

وقال شولتز: "تنظر ألمانيا إلى الوراء بامتنان إلى الملكة، التي وقفت، من بين آخرين، على حقيقة أن الأعداء السابقين في زمن الحرب، بريطانيا العظمى وألمانيا، كانا قادرين على التصالح مرة أخرى".

كما خفضت بروكسل أعلامها في نصف الصاري، ومع رئيس مجلس أوروبا، وأعرب تشارلز ميشيل عن احترامه لحنكة الدولة لإليزابيث الثانية، ومثل الكثير من المشاهد في قصر باكنجهام، وضع الإيطاليين الزهور خارج السفارة البريطانية في روما.

اقرأ أيضا : معلومات عن ثروة الملكة إليزابيث الثانية وميراث الملك تشارلز الثالث