الطريق
الإثنين 7 أبريل 2025 06:12 مـ 9 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
جلسة نقاشية رفيعة المستوى تستعرض آفاق التعاون الأكاديمي والبحثي بين مصر وفرنسا وزيرة التنمية المحلية تزور برلمان مقاطعة أونتاريو ومدرسة فيلوباتير المصرية بمدينة ميسيساجا بكندا أمانة الاستثمار والشؤون الاقتصادية بـ”الجبهة الوطنية” تستعرض خطتها ومبادراتها لخدمة المواطنين وزير الأوقاف يستقبل نائب مدير اللجنة الوطنية الصينية للشئون العرقية ويؤكد اعتزازه بالصداقة والعلاقات العميقة بين مصر والصين رئيس غرفة شركات السياحة: تطوير منطقة الأهرامات يوفر تجربة سياحية ممتعة وآمنة للمصريين والأجانب محافظ كفرالشيخ يتابع الموجة الـ 25 لإزالة التعديات على أملاك الدولة ياسر أيوب يكتب: الأهلى والزمالك والثيران فى بامبيلونا وزير العمل يعلن 7 فرص عمل للمُعلمين بالسعودية براتب 5 آلاف ريال وكيل الأزهر يعتمد نتيجة مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم للعام 2025/2024م وزيرة التخطيط تبحث مع سفير كازاخستان ترتيبات انعقاد اللجنة المشتركة السيسي وماكرون يشهدان فعاليات منتدى رجال الأعمال المصري الفرنسي اتحاد الكرة: تكليف المدير التنفيذي وجميع الإدارات بتنفيذ مهام تنظيم بطولة أمم إفريقيا تحت 20 سنة بمصر

«بيطلقها ويرجعها من غير ما تعرف».. تفاصيل رفع معلمة دعوى ضد طليقها بمحكمة الأسرة

 صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

«جوزي بيغير عليا من شغلي» بهذه الكلمات رفعت مدرسة تبلغ من العمر الـ35 عامًا دعوى ضد طليقها أمام محكمة مدينة نصر، طلبت فيها نفقة لأطفاله الثلاثة، وقالت في دعواها أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، إنها فوجئت بزوجها يطلقها.

وروت الزوجة في دعواها: «تزوجت منذ 10 سنوات زواج صالونات من مهندس يعمل بإحدى الشركات الكبرى، وكان يتقاضى من جهة عمله راتبا عاليا، ومشكلته الأساسية هي حب التسلط وفرض رأيه في كل قرارات المنزل».

وأكملت المدرسة في دعواها: «حاولت التفاهم معه أكثر من مليون مرة، وتسبب تسلطه في المشاكل المستمرة بيننا، لكنني تحملت طريقته غير اللائقة لسنوات طويلة للحفاظ على عش الزوجية، ولكي يعيش أولادنا في جو أسري مستقر».

وأضافت الزوجة التي تبلغ من العمر الـ35 عامًَا،أنها التحقت بالعمل في إحدى الشركات الكبرى، وكان عملها سببًا في زيادة المشاكل التي نتج عنها طلاقها غيابيًا، وتركها مسكن الزوجية، وقبل انتهاء العدة فوجئت به يعيدني إلى عصمته، وتدخل الأصدقاء وعادا إلى حياتهما الطبيعية، وزادت المشاكل بعد أن أعادها إلى عصمته وتهديدها في كل لحظة بتطليقها، كون إنه في أثناء طلاقها لن يستطيع إعادتها لعصمته لكونها الطلقة الثالثة، ولم تهتم بتهديده،

واستمرت الزوجة في عملها، بعد أن فقدت الثقة فيه، ففي كل مشاجرة، على حد قولها، يهددها بالطلاق، وفى المرة الأخيرة وقعت بينهما مشادة كلامية كبيرة وانتهت إلى الطلاق، لافتة إلى أنه حاول قبل الطلاق إجبارها على التنازل عن كل حقوقها إلا أنها رفضت، وأشارت إلى أن سبب الطلاق كان لغيرته من عملها.

واختتمت المدرسة، أن الطلاق كان منذ 5 أشهر، وحال ذلك دفع مصاريف مدارس أطفالي، إضافة إلى الإنفاق عليهم وتلبية كل متطلباتهم، إلا أنها وجدته يقلل المصاريف كل مرة عن الثانية ويريد نقلهما من المدارس الملتحقين بها، ويتنصل من مسؤوليته التي وعدها بها منذ الطلاق.

اقرأ أيضًا: «مش عارفين عايش ولا ميت».. كواليس غامضة في واقعة فقدان قبطان مصري بالمحيط