الطريق
السبت 19 أبريل 2025 09:54 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

السبت.. حفل إطلاق رواية أنت تشرق أنت تضئ لـ«رشا عدلي»

الكاتبة رشا عدلي
الكاتبة رشا عدلي

تنظم الدار العربية للعلوم بمشاركة الجمعية اللبنانية للقراء حفل اطلاق رواية «أنت تشرق أنت تضيء» لـ الكاتبة رشا عدلي، وذلك في السابعة من مساء السبت 25 من يونيو بمكتبة برزخ.

تدور أحداث الرواية عن لوحات وجوه الفيوم والأسرار وراءها، وذلك من خلال رنيم بطلة العمل التي تنضم لفريق بحثي لمشروع يدعمه عدد كبير من المؤسسات المهتمة بالأبحاث الفنية عن هذه المومياوات والكشف عن كل ما يتعلق بها، ومن خلال بحثها تكتشف عيوبًا بصرية في عدد من الوجوه.

ومن أجواء الرواية: «كما تعودت في الكتابة التاريخية يجب أن أقدم شيئًا جديدًا وبالرغم من أن وجوه الفيوم تعتبر في حد ذاتها غير معروفة لعدد كبير من الناس والكتابة عنها فهو شيء جديد في حد ذاته خاصة كعمل أدبي، ولكني حاولت أيضًا أن أقدم شيئًا مختلفًا، منذ أن اطلعت على هذه الوجوه ووقعت أسيرة لها ولست وحدي، فأي شخص سيرى هذه اللوحات سينتابه الشعور نفسه. هناك شيء غامض يمنحه لك النظر في هذه الوجوه ، الأمر لا يتعلق فقط بعبقرية وإبداع، أو بأنها تعتبر أول بورتريه في تاريخ الفن، ولكن الأمر أكثر من ذلك بكثير، كنت باستمرار أتابع نتائج الأبحاث المتعلقة بهذه اللوحات وفي كل مرة كانت الاكتشافات وراءها تذهلني».

«وبالرغم من ذلك كان هناك سؤال دائمًا يتردد في عقلي، وكنت أنتظر أن تكشف عنه نتائج هذه الأبحاث، وبالرغم من التقدم المذهل في التقنية المستخدمة في الأجهزة المستعملة، وخبرة الباحثين، لم يتوصل أحد لتفسير السؤال الذي ظل دائمًا مصدر حيرة لي للجميع».

اقرأ أيضًا: تراث الفيلسوف عبد الرحمن بدوي في دار الكتب والوثائق