الطريق
السبت 19 أبريل 2025 09:09 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

خاص| رئيس حكومة سقطرى: مستحيل دمج القوات الجنوبية مع وزارة الدفاع اليمنية

المجلس الرئاسي اليمني
المجلس الرئاسي اليمني

كشف ناظم مبارك بن قبلان، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي بجزيرة سقطرى، أن مفهوم الدمج يختلف من شخص لآخر، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية الجنوبية ممثلة بالرئيس عيدروس قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، ونائب رئيس المجلس الرئاسي، ليست غافلة عن مفهوم الدمج.

وأكد بن "قبلان" في تصريحات خاصة لـ"الطريق"، أن الدمج الذي تريده القيادة السياسية الجنوبية هو دمج القوات والتشكيلات الأمنية والعسكرية الجنوبية المختلفة، تحت قيادة أمنية وعسكرية جنوبية موحدة فقط، وهذا يعني أن تكون القوات الأمنية تحت قيادة أمنية موحدة والقوات العسكرية تحت قيادة عسكرية جنوبية موحدة.

وأضاف رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي بجزيرة سقطرى، أنه من سابع المستحيلات أن تدمج القوات الجنوبية مع وزارة الدفاع اليمنية، مشيرًا إلى أن المجلس الانتقالي والشعب الجنوبي لا يزال متمسك بقواته العسكرية والأمنية، وهي بمثابة الركيزة الأولى لحماية الجنوب من الأطماع، وحماية المنطقة من التمدد الحوثي.

وبين بن قبلان، أن دولتي الإمارات والسعودية يعرفون ويقدرون معنى الدمج، وليس كما يريده الطرف الآخر من الشماليين.

وأعلن مجلس القيادة الرئاسي اليمني، تشكيل اللجنة الأمنية والعسكرية العليا، مكونة من 59 عضوا برئاسة اللواء الركن هيثم قاسم طاهر، واللواء الركن طاهر علي العقيلي نائبا، والعميد ركن حسين الهيال عضوا مقررا، وإعادة هيكلة الأجهزة الاستخبارية.

ويعد قرار تشكيل اللجنة العسكرية والأمنية بعد حوالي 50 يوم من تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، من أهم القرارات التي اتخذها المجلس، لكن أمام اللجنة الكثير من التحديات، وهذه العوائق داخلية وخارجية أكبر من قدرة المجلس الرئاسي، تمنع الدمج المؤسسي.

وتتكون القوات والتشكيلات العسكرية، كالتالي: قوات الجيش والأمن المنضوية تحت وزارتي الدفاع والداخلية، وقوات الحزام الأمني وهي متعددة وتتبع المجلس الانتقالي الجنوبي، وقوات المقاومة الوطنية وتتبع العميد طارق محمد عبدالله صالح، وقوات العمالقة الجنوبية وهي ذات التوجه السلفي، شبه مستقلة ويرأسها أبو زرعة المحرمي، وقوات النخب، النخبة الحضرمية والنخبة الشبوانية، وهي موالية لـ "المجلس الانتقالي"، وقوات المقاومة التهامية.

إقرأ المزيد:

خاص | سياسي أحوازي: شعبنا خرج بكل مكوناته للوقوف مع عبادان المنكوبة