الطريق
الأربعاء 23 أبريل 2025 06:08 صـ 25 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عضو الديمقراطي الأمريكي: نتنياهو بدأ في مخطط التهويد الكامل للضفة واحتلال غزة بمساعدة ترامب ”فتح”: إسرائيل تعيد هندسة الضفة الغربية بطريقة جغرافية وديموغرافية جديدة ترامب: العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم الموسيقار عمر خيرت يشارك جمهور الأوبرا احتفالات أعياد الربيع على المسرح الكبير شاهد| ”من مصر” يسلط الضوء على رفض مصر سياسة ”فرض الأمر الواقع” الإسرائيلية مستشار سابق لبوتين: روسيا تدفع إيران نحو اتفاق مع أمريكا بشأن الملف النووي فيديو| صرخات الجوع في غزة.. الحصار الإسرائيلى يدفع سكان القطاع نحو المجاعة مصادر طبية: 32 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة، منذ فجر اليوم شاهد| الشيخ صاحب فيديو إطعام الكلاب: الرحمة أساس ديننا الحنيف وزير الثقافة المصري يلتقي مستشار الشؤون الثقافية بمؤسسة قطر ويؤكد أهمية التعاون المشترك في صون التراث فيديو| واشنطن في ورطة.. ماذا يحدث في البنتاجون تحت قيادة “هيجسيث”؟ الإرشاد الزراعى بالبحيرة ينظم ندوة إرشادية عن تحميل السمسم على القطن موسم 2025

أستاذ أدب عربي: محيى الدين بن عربي له 100 كتاب مطبوع وفسر القرآن

قال الدكتور بهاء حسب الله، استاذ الأدب العربي بكلية الأداب جامعة حلوان، إن محيى الدين بن عربي كان صوفيا كبيرا أسس المدرسة الصوفية في المشرق والمغرب وبلاد الأندلس، كما وكان شاعرا وفيلسوفا وترك 800 مصنف، «يكفي أن يقال أن له 100 كتاب مطبوع، بخلاف كتابه عن تفسير القرآن الكريم».

وأضاف «حسب الله»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي والمذاع على فضائية «CBC»، أن بن عربي كان له كتابا في النحو وكتاب أخر لتفسير أسماء الله الحسني وكان يحاول الوصول للأسم المئة، «أطلق عليه اسم محيي الدين لسبب ظن من حوله أنه قد جاء على رأس الـ100 عام وجاء ليحي الدين».

واستطرد: «نشأ في مرسيليا، والتي خرج منها كبار رجال الصوفية من بعده، وكان منهم المرسي أبوالعباس والذي جاء إلى الأسكندرية من مرسيليا، وقد نشأ في الأندلس، وكان محيى الدين بن عربي في الأساس عربي، وكان من قبيلة بني طي من قلب جزيرة العرب، وكان دائما ما يحن للمنطقة العربية، وكان والده سنيا ومحفظا وقارئ للقرآن».

وأوضح أن والده قد نجح في أن يحفظ بن عربي القرآن الكريم وهو في سن الـ9 سنوات بالقرآت السبع، ثم جاء بع دعام ليتم حفظ القرآن بعدها بعام على القرآت العشر، «الولد كان بيسمع دروس الأب وتفاسيره ومخه نضج، وبدأ بعد سن الـ10 بدأ يقرأ في عالم التأويلات والمدارس الرمزيه فيها».

وتابع: «الغريب أنه كان رحالة ومكث في بلاد الأندلس 32 عاما، ثم رحل منها لاعتقاده بوجود مرشد سماوي يحركه، لذا وهو في سن العشرين أصيب بحمي ورأي رؤية أن هناك جماعة يريدون أن يقتلوه لكن جائه أمير أنقذه منهم، وعندما سأله من أنت قال أنا سورة يس، وبعدما أفاق من هذا الحلم وجد والده يقرآ عليه سورة يس».

اقرأ أيضا: إيناس الدغيدي للأفلام الطويلة والشيمي للتسجيلية بالقومي للسينما