الطريق
السبت 19 أبريل 2025 03:23 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

ممثلة ”سوريا الديمقراطية” في مصر: لا نستبعد تقاربًا تركيًا مع دمشق

قالت ليلى موسى، ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية في مصر، إن تركيا وفق سياساتها البراجماتية التي تتمتع بها تستغل جميع الظروف لتمرير أجنداتها ومشاريعها في المنطقة، والأزمة الأوكرانية-الروسية أحد هذه الظروف، وهي على صلة وثيقة بالأزمة السورية.

وأكدت موسى في تصريحات لـ"الطريق"، أنه في الوقت الذي باتت لا تأخذ فيه الأزمة السورية أولى سلم أولويات الدول الفاعلة في الأزمة السورية وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكيةت تستغل تركيا من جهة دورها الموكل إليها كوسيط للتفاوض بين الجانبين الروسي والأوكراني والذي من الصعب النجاح فيه، إلى جانب استغلال انشغال العالم بالأزمة الأوكرانية، من أجل إحداث تقدم في سوريا.

وأوضحت ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية في مصر، أنه صدرت بعض التقارير تفيد بمساعي روسيا للتقريب بين الجانبين التركي وسلطة دمشق وإعادة العلاقات بينهما والتي شهدت فترات من الصراع والتوتر بعد اندلاع الأزمة السورية، لكن لم تنقطع خلالها العلاقات بينهما على الصعيد الأمني.

وبينت موسى، أنه توجد مساعي قوى عربية للتقريب بين سلطة دمشق وحكومة العدالة والتنمية، وربما يكون أحد أوجه هذا التقارب عبر مقايضات منطقة مقابل أخرى، مثلنا تنازل الجانب التركي عن مدينة حلب السورية 2016 لصالح دمشق مقابل التنازل عن إعزاز وجرابلس والباب لصالحه، وغوطة دمشق مقابل عفرين.

اقرأ المزيد: أوكرانيا تعلن انطلاق هجوم روسي على شرق البلاد