الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 07:34 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الزراعة يفتتح ويترأس الدورة الـ31 لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل في العاصمة التونسية محافظ الشرقية يتفقد أعمال الرصف والتطوير الجارية بطريق ”أبو حاكم ـ ميت ابو علي” رئيس جامعة بنها يفتتح المؤتمر الطلابى الثالث لكلية التربية النوعية محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة «القمح» الحقلية بشباس الملح وزيرة التنمية المحلية تلتقي رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب محافظ الفيوم يبحث آليات تنفيذ حملات توعوية للصحة النفسية للمواطنين وزير الشؤون النيابية يشارك في الجلسة الافتتاحية للمجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي في مجال العمل إعلام روسي: الجيش يعلن عن انفجارات وحريق في مستودع ذخيرة رئيسي بعد ”انتهاكات أمنية” ”زراعة محاصيل قابلة للتصدير”.. ورشة عمل بوزارة الري شاهد| الرابر مروان موسى يعلن عن ألبومه الجديد ”الرجل الذي فقد قلبه” وزير الاتصالات يغادر إلى دبى للمشاركة في فعاليات قمة ”الآلات يمكنها أن ترى” مصدر في كاف: التحقيق مع طاقم حكام مباراة أورلاندو وبيراميدز

هل يجوز لعب مباريات كرة القدم على أن يتحمل الخاسر إيجار الملعب؟.. الإفتاء ترد

أرشيفية
أرشيفية

“ما حكم لعب كرة القدم على أن يدفع ثمن الحجز الذي يخسر؟”.. سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية خلال البث المباشر عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".

وأجابت دار الإفتاء المصرية، أن لعب كرة القدم بشرط أن يدفع الخاسر ثمن الحجز حرام، لأنه داخل في القمار، حيث إن اللعب على مال عامة أو لعب طرفين والذى يخسر يتحمل شيئا زائدا لا يجوز.

وأشارت دار الإفتاء، إلى أن الحل في أن تكون هذه المعاملة جائزة، أن يشترك كلا الفريقين في الدفع، أو أن يدفع أحدهما قبل اللعب، دون الاشتراط على الفائز أو الخاسر.

اقرأ أيضًا: الإفتاء: يجوز جماع الزوجة بعد طلاقها من أجل المعاش بشرط

وفي سياق منفصل، أكدت دار الإفتاء المصرية أن تزوير الشهادات المُثْبِتة لَتلقِّي لقاح فيروس كورونا مُحرَّمٌ شرعًا؛ لما اشتمل عليها من كَذِبٍ ومفاسد عِدَّة، ويقع به الإثم على صاحبها، وعلى مَن زوَّرها له.

وأوضحت الدار أن الإثم على صاحب الشهادة المزورة لأنه وقع في كذب وإخبار بغير الحقيقة، وقد أمر الله تعالى عباده بتحرِّي الصدق؛ فقال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ"، والأمر بالكون مع أهل الصدق يقتضي أن يلازم الإنسان الصدق في الأقوال والأعمال.