الطريق
الثلاثاء 29 أبريل 2025 05:22 صـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بيان رسمي| اتحاد الكونغ فو يوضح الحقائق في واقعة بدر مرجان.. ويفضح أكاذيب المدرب لتعزيز مفهوم التعلم من أجل التوظيف.. جامعة دمنهور تطلق فعاليات ملتقى التوظيف الثالث لكلية الصيدلة انقطاع غامض للكهرباء يشل أوروبا.. ما القصة؟ | عضو المجلس المحلي لمدينة فرساي تشرح انطلاقة جديدة لمستقبلك.. EPSF conference يعود بنسخته الرابعة!” حصول اللاعب سيف احمد شاهين علي المركز الاول جمهورية في الووشو كونغ فو سندا تحت 16 سنة قرار جمهوري بتعيين الدكتورة منال مصطفى نائبا لرئيس جامعة دمنهور للدراسات العليا والبحوث غرفة الجيزة التجارية: صناعة مصرية تنفتح على آفاق سعودية واعدة رئيس الوزراء يتابع إجراءات تيسير الحصول على التراخيص المختلفة رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد وضع حجر أساس مجمع شين فينج (Xin Feng) المتكامل نقيب المحامين يتابع الوقفات الاحتجاجية للنقابات الفرعية بكافة محاكم الجمهورية قرار جمهوري بتعيين الدكتور مصطفى محمود نائبا لرئيس جامعة المنيا لشئون التعليم والطلاب تعدي أهالي مريض على طاقم تمريض بمستشفي طوارىء طنطا الجامعي..صور

أغرب عمليات الإعدام في التاريخ من الغليان إلى التمزيق بالخيول (صور)

اغرب عمليات الإعدام
اغرب عمليات الإعدام

يصادف اليوم الأحد مرور 320 عامًا على إعدام القرصان الاسكتلندي الشهير وأحد أعلام القراصنة فى الأدب الغربي ويليام كيد بسبب جرائمه، وذلك بعد إدانته بجريمة القتل والقرصنة.

وهناك العديد من الطرق الغريبة التى استخدمت فى عمليات الإعدام بداية من قطع الرأس أو الحرق أو حتى الشنق أو التقطيع إلى أربعة أجزاء، وغيرها من طرق تنفيذ الإعدام الشنيعة على مر التاريخ.

وكان قد تم شنق الرجل البالغ من العمر 47 عامًا فى "Execution Dock" على ضفاف نهر التايمز فى Wapping بلندن، فى 23 مايو 1701، ثم تُرك جسده هناك حتى جرفته ثلاث موجات لإغراقه، ولكن هذه الطريقة لم تكن الطريقة غير العادية الوحيدة.

وبحسب تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إليك أكثر أشكال عقوبة الإعدام غرابة فى التاريخ.

الغليان فى ماء ساخن

فى عام 1531، أدين طباخ لامبيث ريتشارد روز بقتل شخصين باستخدام عصيدة مسمومة بينما كان يحاول دون جدوى اغتيال أسقف روتشستر.

وقدم الملك هنري الثامن المصاب بجنون العظمة فى تيودور عقوبة خاصة جديدة للمسممين، وهى أن يتم غليهم أحياء، وتم إغراق الطباخ روز فى وعاء من المياه الحارقة فى سميثفيلد بلندن وكان يصرخ بصوت عالٍ.

وبعد ذلك، تم التخلي عن الممارسة الشنيعة فى عام 1547.

حجر على الصدر

كانت العقوبة الإنجليزية القديمة الأخرى هي "الضغط على المدانين حتى الموت بحجر على صدرهم".

وفى هذه الحالة، يتم تقييد المتهمين ثم وضع حجارة ثقيلة على أجسادهم حتى يموتوا أو يقروا بالذنب، ومن الناحية القانونية، كان من غير الممكن محاكمتهم ما لم يفعلوا ذلك.

ومن المثير للدهشة أن بعض الناس اختاروا أن يُسحقوا حتى الموت، وبالتالي يتجنبوا الإدانة الرسمية، مما يعني أن أطفالهم لا يزالون قادرين على وراثة أراضيهم، وماتت الكاثوليكية الشهيرة مارجريت كليثرو بهذه الطريقة عام 1586.

وتم إلغاء تلك العقوبة فى عام 1772.

اقرأ أيضًا: الرجل المرن.. قصة صاحب أكثر جلد مشدود في العالم (صور)

الربط في العجلة

كانت هذه الطريقة من الطرق الأكثر شعبية فى أوروبا حتى القرن التاسع عشر، واستخدمت ذات مرة فى اسكتلندا لإعدام القتلة، "تكسير على عجلة القيادة".

وتضمنت ممارستها الشنيعة ربط الشخص المدان بعجلة خشبية كبيرة، ثم تكسير أطرافهم من خلال ضربهم بقضيب معدني كبير، ثم يتم خنقهم أو تركهم ليموتوا قبل عرضهم على عجلة القيادة فى الأماكن العامة.

أحصنة برية

كان يتم ربط المدان بقتل الملك بواسطة أربعة خيول فى أربعة إتجاهات وهى طريقة إعدام مخصصة لقاتل الملك فقط.

وتم تصوير المتعصب الكاثوليكي الفرنسي فرانسوا رافائيلاك "1578-1610"، الذي اغتال الملك هنري الرابع ملك فرنسا فى باريس عام 1610، ويظهر فى أعلى الصورة، وهو يُعدم بهذه الطريقة الشنيعة.

نشر المدانين إلى النصف

كان الإمبراطور الروماني كاليجولا يحب نشر المجرمين إلى النصف، بينما فى الصين كان "الموت بألف جرح" أو "اللينجي" طريقة الإعدام المستخدمة حتى عام 1905.

إشعال النيران تحت تمثال ثور

قام الإغريق القدماء أحيانًا بحبس المخالفين للقانون داخل تمثال ضخم من البرونز للثور، ثم أشعلوا النار تحته حتى يُطهى وهو على قيد الحياة.

قانون المدفع

وقد اشتملت عملية "التفجير من بندقية" على تقييد المخطئ إلى فوهة مدفع ثم إطلاقه بعد ذلك.

ويعود تاريخه إلى القرن السادس عشر، وقد استخدمته القوات البريطانية لإعدام المتمردين بعد التمرد الهندي عام 1857.

العسل على الرؤوس

بالإضافة إلى رمي الناس على الأسود ودفنهم أحياءً، ترك الرومان أحيانًا المجرمين مقيدين فى جذع شجرة ورؤوسهم البارزة فقط من أجسادهم، والتي كانت مغطاة بالحليب والعسل، تم تركهم فى العراء ليهاجموا من قبل الحشرات مثل النحل حتى الموت.