الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 02:21 مـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مراكز الإصلاح والتأهيل تستقبل عددا من رجال الدين المسيحي احتفالًا بعيد القيامة المجيد بحضور رحاب غزالة.. حزب أبناء مصر يشارك في قداس عيد القيامة المجيد شاهد بالصور.. حرس الحدود تكثف جهودها خلال الفترة الماضية على جميع الاتجاهات الاستراتيجية للدولة انطلاق دورات التربية الوطنية لطالبات كليات جامعة المنوفية قطاع الأحوال المدنية يواصل إيفاد قوافل مُجهزة فنياً ولوجيستياً لتقديم الخدمات مديرية أمن الوادي الجديد تنظم حملة للتبرع بالدم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب استقبال الأفلام لدورته الـ46 هند جوزيف تعلق على طلب كشف خطتها لإعادة هيكلة شركات قطاع الأعمال: ”الشفافية مطلوبة” التحالف الوطني ببورسعيد يهنئ الإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد وزير الصحة يوجه برفع درجة الاستعداد والجاهزية لتأمين احتفالات المصريين توفير الأمصال ورفع درجة الاستعداد القصوى للاحتفال بعيد القيامة وشم النسيم في البحيرة وزارة الشباب تُطلق فعاليّات ”أندية النشء” في محافظة أسوان

البنك الدولي يتوقع نمو الاقتصاد المصري بنسبة 2.7% خلال 2021

 البنك الدولي
البنك الدولي

تتوقع مجموعة البنك الدولي أنه بحلول عام 2021 سينمو الاقتصاد المصري بنسبة 2.7% وبحلول عام 2022 سينمو إلى 5.8%.

وتوصل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي إلى اتفاق يقضي بتحقيق مصر نموًا إيجابيًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في العام المالي الحالي 2020، ويظهر هذا التقرير أن مصر سجلت نموًا بنسبة 3.6%، مشيرًا إلى أن نحو 9% من الأسر المصرية استفادت من برامج التحويلات النقدية الوطنية مثل "تكافل و كرامة"، موضحا توسع مظلة الحماية الاجتماعية منذ تفشي الجائحة.

ويتوقع البنك في تقريرة، أن التعافي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيمضي بوتيرة معتدلة، يصل إلى 2.1% بحلول عام 2021، مما يعكس الضرر الدائم الناجم عن الجائحة وانخفاض أسعار النفط، وأن التعافي يعتمد على احتواء الوباء، واستقرار أسعار النفط، وليس إعادة تنشيط التوترات الجيوسياسية، ويفترض أن لقاح فيروس كورونا سيتم توزيعه في النصف الثاني من العام.

اقرأ أيضا: بعد انخفاضها.. البيتكوين تسجل 32 ألف دولارا في تعاملات مساء اليوم

وأضاف التقرير أنه بحلول عام 2022، بعد التعافي المتوقع لمدة عامين، سيكون الإنتاج أقل بنحو 8% مما كان متوقعا قبل الوباء، وسيكون مستوردي النفط أكثر تضررا من المصدرين.