الطريق
الأربعاء 23 أبريل 2025 10:43 مـ 25 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الشيخ محمد عبد العزيز.. رمز للتسامح والعمل المجتمعى بأسوان مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة يكرم الفنانة الكبيرة لبلبة منصات الصين الرقمية تعيد تشكيل خريطة التجارة الإلكترونية عالمياً شاهد| برلمانية أردنية: أي جهة غير حكومية تمارس أي نشاط في المملكة الأردنية وجب إيقافها الكرملين: روسيا ليس لديها أي مطالب إقليمية ضد دول البلطيق ولا تنوي مهاجمة أحد وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون في المجالات الدعوية والتعليميَّة أول مايو.. بدء التقديم لمسابقة “توفيق الحكيم للتأليف المسرحي” بـ”القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية” ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي رئيس دولة سنغافورة وتبحث جهود دفع التنمية الاقتصادية بين البلدين تَطوّر غير مسبوق في تقديم خدمات وزارة العمل للمواطنين من خلال سيارات المراكز التكنولوجية المتنقلة رئيس الوزراء يستقبل وفدًا من أعضاء مجلس التعاون المصري الكويتي لبحث فرص التعاون الممكنة بين الشركات المصرية والكويتية رئيس الوزراء يستعرض مؤشرات تنفيذ المبادرة الرئاسية لإنهاء قوائم الانتظار محافظ كفرالشيخ يتفقد أعمال رصف عدد من شوارع المحافظة ضمن الخطة الاستثمارية للعام المالى 2024-2025

زاهي حواس: رمسيس الثالث كان خمورجي وبتاع ستات.. وحتشبسوت تخينة وسنانها واقعة

زاهي حواس
زاهي حواس

تحدث الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، عن قصة اكتشافه مومياء الملكة حتشبسوت، قائلًا: "هذه الملكة حكمت مصر 22 سنة، ولم تكن مومياؤها موجودة وأنا من قمت باكتشافها، ودائما مومياء الملكة تضع يدها على قلبها، وقمت مع الفريق المختص بتجميع كل المومياوات وقتذاك وأجرينا عليها أشعة مقطعية، ووجدنا داخل صندوق بين آثار الملكة حتشبسوت كبدها وجزء من معدتها وسنه، وعندما طابقنا ذلك طبيا وجدنا المومياء للملكة حتشبسوت".

وأضاف "حواس" فى حواره مع الإعلامية إيمان الحصرى، ببرنامج "مساء dmc" عبر قناة dmc،: "حتشبسوت كانت ملكة بدينة.. وأسنانها كانت واقعة.. وماتت عندها 55 سنة.. وكان عندها مرض السكر.. وماتت من السرطان.. وكل هذا عرفناه من الأشعة المقطعية.. وكل ما يخص تدمير آثار الملكة حتشبسوت حدث فى نهاية عصر تحتمس الثالث وبداية عهد ابنه أمنحتب الثانى".

أما عن مومياء رمسيس الثالث، أوضح: "الراجل ده كان طاعن في السن وخمورجى وبتاع ستات، وقاعد فى القصر مش هامه وعمل ابنه رمسيس الرابع ملك.. فحدثت غيره لزوجته الثانية اسمها تيا، فعملت مؤامرة لتعيين ابنها بنتاؤور ملكا بدلا من رمسيس، وعند قراءة (بردية الحريم) الخاصة بهذه القصة، وجدت أن الملكة تيا جمعت قوات جيش والستات والحرس وكل الناس كانت معاها ولكن لم يكن في البردية شيء يخص أن الملك رمسيس مات بمفرده، ولكن قتل بواسطة الذبح، وذلك عند وضع المومياء الخاصة به تحت الأشعة المقطعية".