الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 02:28 مـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مراكز الإصلاح والتأهيل تستقبل عددا من رجال الدين المسيحي احتفالًا بعيد القيامة المجيد بحضور رحاب غزالة.. حزب أبناء مصر يشارك في قداس عيد القيامة المجيد شاهد بالصور.. حرس الحدود تكثف جهودها خلال الفترة الماضية على جميع الاتجاهات الاستراتيجية للدولة انطلاق دورات التربية الوطنية لطالبات كليات جامعة المنوفية قطاع الأحوال المدنية يواصل إيفاد قوافل مُجهزة فنياً ولوجيستياً لتقديم الخدمات مديرية أمن الوادي الجديد تنظم حملة للتبرع بالدم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب استقبال الأفلام لدورته الـ46 هند جوزيف تعلق على طلب كشف خطتها لإعادة هيكلة شركات قطاع الأعمال: ”الشفافية مطلوبة” التحالف الوطني ببورسعيد يهنئ الإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد وزير الصحة يوجه برفع درجة الاستعداد والجاهزية لتأمين احتفالات المصريين توفير الأمصال ورفع درجة الاستعداد القصوى للاحتفال بعيد القيامة وشم النسيم في البحيرة وزارة الشباب تُطلق فعاليّات ”أندية النشء” في محافظة أسوان

برغم تحذيرات الكنيسة.. الأنبا يؤانس يقيم ”نهضة العذراء” بمصلين

انتشرت مجموعة من الصور على مواقع التواصل الاجتماعي، توضح حدوث تزاحم شديد خلال الاحتفالات بصوم العذراء في جبل درنكة، الذي يرأسه الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط، مما أثار استياء البعض بسبب التزاحم في ظل أنتشار فيروس كورونا المستجد، وعدم اتخاذ الكثيرين الإجراءات الاحترازية.

حدث ذلك على الرغم من التزام الكنائس القبطية، بالإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، في تنظيم احتفالات صوم العذراء مريم واقتصراها على رجال الدين فقط دون مصلين، ويتم بث الصلوات عبر الوسائل الإلكترونية،

وأظهرت الصور تزاحم شديد يصل إلى الألف من المواطنين، وعدم التزام الكثير منهم بالإجراءات الاحترازية، كما أوضحت التزام القليل منهم بارتداء الكمامات.

وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، كل عام وبدأ هذا العام في 7 أغسطس، أول أيام صوم العذراء، وينتهي يوم 22 الشهر القادم، بقداس عيد صعود جسد العذراء مريم.

وكانت أعلنت الكنائس القبطية، تنظيم نهضات وقداسات روحية طيلة فترة الصوم المقدسة بدون مصلين نظرَا لانتشار فيروس كورونا ويتم بث الصلوات عبر الوسائل الإلكترونية.

ويعود بداية قصة صوم السيدة العذراء، عندما كان القديس توما الرسول عاد من رحلة تبشيرية من الهند إلى أرض فلسطين، وسأل باقي التلميذ السيد المسيح عن مكان السيدة العذراء، أكدو له أنها إنها قد ماتت، فطلب منهم أن يرى أين دفنوها، وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد، فحكى لهم أنه رأى الجسد صاعدا إلى السموات، فصاموا 15 يوما من أول مسرى من الشهر القبطي، وحتى 15 مسرى، فأصبح عيد للعذراء يوم 16 مسرى من التقويم القبطي.