الطريق
السبت 19 أبريل 2025 11:07 مـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بوتين يعلن هدنة إنسانية في أوكرانيا بمناسبة عيد الفصح ويدعو كييف لاحترامها أحكام مشددة في تونس بقضية «التآمر على أمن الدولة» محافظ الجيزة يلتقي أعضاء مجلسي النواب والشيوخ عن دوائر إمبابة والمنيرة والوراق وأوسيم ومنشأة القناطر وكرداسة عصام أبو بكر يكتب: مقترح غزة والسيناريوهات المحتملة وزيرة فلسطينية: نوثق انتهاكات الإحتلال الإسرائيلي بحقنا بشكل دقيق أستاذ علوم سياسية: الاتحاد الأوروبي وحده لن يستطيع الضغط على إسرائيل لوقف الحرب بغزة إعلام إسرائيلى: حكومة نتنياهو ترفض صفقة شاملة لتحرير المحتجزين الفنان محمد جمعة في وداع سليمان عيد: كان إنسانًا بحق وقلوبنا حزينة عليه مها الصغير تحكي عن علاقة الراحل سليمان عيد بالنجم أحمد السقا الفنان محمد عبدالرحمن يكشف تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة سليمان عيد: كان بيجهز نفسه للحج تأخر وصول إصدارات الناشرين المصريين إلى معرض الرباط الدولي للكتاب.. ووزارة الثقافة تتابع أزمة فيديو| سلوفينيا: نعترف بفلسطين دولة مستقلة ونرفض الإبادة الجماعية في غزة

مفاجأة.. قصار القامة أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا

فيروس كورونا
فيروس كورونا

في ظل استمرار المحاولات الرامية للكشف عن فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" ومحاولة فهم سلوكه، كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين تزيد قامتهم عن 182 سنتيمتر معرضون بشكل أكبر للإصابة بفيروس كورونا المستجد، من الأشخاص القصيرين.

ودرس باحثون من جامعتي مانشستر و"ذا أوبن" عينة من 2000 شخص في كل من بريطانيا والولايات المتحدة، مغتمدين على بيانات مفصلة عن العينة مثل العمل والممارسات والعادات والصفات الشخصية التي يمكنها أن تؤثر على الناس.

دراسة: الهباء الجوي يتسبب في إصابة أصحاب القامة الطويلة

نتائج الدراسة كانت مفاجئة، حيث كشفت أن طوال القامة معرضون أكثر للإصابة بفيروس كورونا، حيث ينتشر الفيروس من خلال جزيئات في الهواء تعرف باسم "الهباء الجوي"، خصوصا في الأماكن المغلقة التي لاتخضع لتهوية كافية.

قطرات الرذاذ أكبر من جزيئات الهباء الجوي، وتسافر لمسافة قصيرة ثم تزول بسرعة من الهواء، إلا أن الدراسة تفترض أن قطرات الرذاذ التي تسقط نحو الأسفل ليست الطريقة الوحيدة للإصابة بفيروس كورونا، لأن "الهباء الجوي" قادر أيضا على نقل العدوى.

اقرأ أيضًا: بعد تقارير المؤسسات العالمية.. مصر الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التى لم تتأثر بكورونا

بعض الدراسات السابقة أشارت إلى هذا الأمر، لكن الدراسة الجديدة أثبتت الأمر بشكل علمي جديد، لذلك فالتباعد الاجتماعي ما زال ضروريا لتفادي قطرات الرذاذ الحاملة للفيروس، وارتداء الكمامة يساعد أكثر على الوقاية، كما أنه وفقًا للدراسة لابد من العمل على إمكانية تعقيم الهواء في الأماكن المغلقة.