أجرأ تصريحات شيرين رضا في عيد ميلادها.. ”مش عاوز حد ينام جمبي ويبقى اسمه جوزي” (فيديو)

يحل اليوم عيد ميلاد الفنانة شيرين رضا الـ 52، حيث ولدت في مثل هذا اليوم 7 يوليو عام 1968، ونشأت في عائلة فنية فوالدها الفنان ومصمم الاستعراضات الشهير، محمود رضا الذي رحل عن عالمنا قبل يومين.
-بدأت حياتها وهي طفلة من خلال العمل بالإعلانات، ثم شاركت في الفوازير من خلال "فوازير فنون"، قدمها المخرج الراحل فهمي عبد الحميد.
-عام 1996 بدأت مسيرتها في عالم الفن حيث شاركت في فيلمين مع الراحل أحمد زكي، وقدمت دور الزوجة في فيلم "نزوة"، ودور الإبنة فى فيلم "حسن اللول"، عام 1997.
-وعرفت شيرين رضا بتصريحاتها وآرائها الجريئة، وفي تصريح جريء لها خلال لقائها في برنامج "Be my guest والذى يقدمه الاعلامى بلال العربي على قناتي "LBC" و"روتانا موسيقى" في شهر فبراير الماضي قالت شيرين رضا : أنها اكتفت من العلاقات العاطفية، مشيرة إلى أنها لديها علاقات كثيرة وأكتفت إلى هذا الحد، وأنها تريد أن تعيش حياتها براحة وسلام نفسى.
وأضافت قائلة: "كان عندي علاقات كتيرة فى حياتي، كفاية كدة بالنسبالى.. أنا مش عايزة واحد ينام جنبي على السرير ويبقى اسمه جوزي وخلاص".
وكما قالت شيرين رضا: "أنها تحرص على أن تجعل ابنتها تعتمد على نفسها، حيث قالت: "قلت لبنتى متقوليش أنا نور عمرو دياب، مفيش حاجة اسمها كدة.. بنتى لازم تشتغل ولازم تاخد بالها من نفسها".
من التصريحات الجريئة أيضا لشيرين رضا وصفها لأصوات بعض المؤذنين "بالجعير"، واصفة الأمر في حوار تلفزيوني إن بعض هؤلاء المؤذنين أصواتهم ترعب الأطفال.
حيث قالت: "الراجل اللي بيجعر في الميكروفون أنت مش سامع صوتك ولا قاصد تعمل كده، ليه الأجانب وهما ماشيين في الشوارع يسمعوا الجعير ده".
كما طلبت من قبل تغيير اسم هيئة الطب البيطري إلي "جزارين النازية"، وهو ما تسبب في فتح نار الهجوم عليها، مما دفع الفنانة بعدها للاعتذار للطب البيطري .
اقرأ أيضًا: لما تشوفها قلبك يدق تلات دقات.. شيرين رضا في عيد ميلادها ”ما يتحكيش عليها” (صور)
اعترفت شيرين رضا بأنها السبب فى فشل زواجها من عمرو دياب، مؤكدة أنها لم تندم من الزواج منه لأنها هذا ما جعلها ما هي عليه الآن وأنها أنجبت منه ابنتها نور، وترى أنه ناجح فى كل شىء، لكن علاقتهما مازالت مستمرة وجيدة حتى الآن بسبب وجود ابنتهما نور التي تبلغ من العمر 29 سنة.
أكدت شيرين رضا أنها لا تريد زواج ابنتها نور، بينما تهتم أن تراها سعيدة، مشيرة إلى أن ابنتها درستفي مصر ولندن، ولا يمكن أن تقطع كل هذا وتتركه فقط لمجرد فكرة أن تتزوّج ويكون لها منزل وأسرة.