الحق مشوارك| كثافات مرورية متحركة بميادين القاهرة والجيزة

شهدت شوارع القاهرة الكبرى، اليوم الأحد، 5 يوليو2020، كثافات مرورية متوسطة، وسط تواجد أمنى من ضباط وأمناء وأفراد المرور، بتوجيهات اللواء علاء متولي، مساعد وزير الداخلية للمرور، تزامنًا مع أول الأسبوع.
كما شهد كوبرى أكتوبر اتجاه الطريق الصحراوى، وأعلى الطريق الدائري والاوتوستراد والنصر، كثافات متحركة في الإتجاهين.
اقرأ أيضًا: الزوج بمحكمة الأسرة: مراتي جبروت وزورت الأوراق الرسمية
وظهرت أيضًا كثافات كبيرة بطريق جسر السويس والألف مسكن وميدان سانت فاطيما والحجاز أمام مدرسة الطبري، وكذلك الأمر طريق الإسماعلية والسويس وفايد وبلبيس، وسط تواجد أمنى.
وشهدت أيضًا كثافات مرورية متحركة بمصر الجديدة ومنطقة شيراتون وطريق العبور أمام كارفور، وأيضًا طريق صالح سالم اتجاه مطار القاهرة الدولى وطريق العروبة، والعتبة والأزهر والموسكى، وسط تواجد أمنى بالإتجاهين.
اقرأ أيضًا: التحقيق مع والد فتاة التيك توك منار سامى
وشهدت كثافات مرورية متحركة فى سير المركبات بالحلمية و ميدان المطرية، وشارع المنسي الجديد وإشارة روكسي وكوبرى القبة والعباسية، اتجاه ميدان ورمسيس أمام محطة مصر وصلاح سالم اتجاه الدراسة، وسط انتشار أمنى لمتابعة حركة السيارات، وشهدت حركة السيارات بالكوربة وقصر الإتحادية وكلية البنات إتجاه مدينه نصر وعباس العقاد.
وظهرت بعض الكثافات المتوسطة بطريق ترعة الجبل والزيتون والحلمية والسواح إتجاه شبرا الخمية وشبرا مصر وروض الفرج ومسرة والخلفاوى، انتظامًا فى حركة السير.
يأتي ذلك بالإضافة إلى طريق التجمع الخامس وشارع التسعين اتجاه أكاديمية الشرطة وطريق الشرقية الصحراوى، وموقف العاشر، والعبور، وموقف السلام والنهضة، شهد كثافات مرورية عالية، وسط انتشار أمنى بالإتجاهين لمتابعة حركة السير، وإزالة أى كثافات أعلى الطرق.
وكذلك الأمر للمتجه إلى المنيب وفى طريقه إلى الأوتوستراد، وانتظمت حركة سير السيارات بطريق العاصمة الإدارية، وصلاح سالم وأيضًا الاتجاه العكسى للقادم من المعادى والمعصرة وكوستيكا وطرة البلد وحلوان إلى محافظة الجيزة.
أما على الطريق الدائرى اتجاه شارع البحر الأعظم و الهرم والنيل السياحى والطالبية والعمرانية، فقد شهد كثافات متحركة، وأيضا المتجه إلى ميدان الدقى والتحرير حتى وسط البلد وميدان رمسيس والتحرير وجمال عبد الناصر ومحمد نجيب أما محافظة القاهرة ومديرية الأمن، وشارع البطل أحمد عبد العزيز وجامعة الدول.