الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 07:13 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الزراعة يفتتح ويترأس الدورة الـ31 لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل في العاصمة التونسية محافظ الشرقية يتفقد أعمال الرصف والتطوير الجارية بطريق ”أبو حاكم ـ ميت ابو علي” رئيس جامعة بنها يفتتح المؤتمر الطلابى الثالث لكلية التربية النوعية محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة «القمح» الحقلية بشباس الملح وزيرة التنمية المحلية تلتقي رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب محافظ الفيوم يبحث آليات تنفيذ حملات توعوية للصحة النفسية للمواطنين وزير الشؤون النيابية يشارك في الجلسة الافتتاحية للمجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي في مجال العمل إعلام روسي: الجيش يعلن عن انفجارات وحريق في مستودع ذخيرة رئيسي بعد ”انتهاكات أمنية” ”زراعة محاصيل قابلة للتصدير”.. ورشة عمل بوزارة الري شاهد| الرابر مروان موسى يعلن عن ألبومه الجديد ”الرجل الذي فقد قلبه” وزير الاتصالات يغادر إلى دبى للمشاركة في فعاليات قمة ”الآلات يمكنها أن ترى” مصدر في كاف: التحقيق مع طاقم حكام مباراة أورلاندو وبيراميدز

بعد مقال إسعاد يونس المثير للجدل.. كيف كان مشوار صاحبة السعادة؟

إسعاد يونس
إسعاد يونس

على مدار سنوات حققت نجاحات كبيرة وعرفها الجمهور بصاحبة السعادة من خلال برنامجها الشهير لتصبح من أهم مقدمات البرامج خلال السنوات الأخيرة، مشوار فنى وإعلامى قطعته الفنانة إسعاد يونس، بعد مسيرة حافلة سواء في التمثيل أو الانتاج أو العمل الإعلامي.

 

إسعاد يونس كاتبة ساخرة

خفيفة الظل أقرب إلى كتابة "المونودراما" لها مؤلفاتها التي قرأت منها مثل "المتسولون" و"زي ما بقولك كده" "مذكرات نورة المذعورة".

منتجة سينمائية

هي أيضا واحدة من أهم المنتجين السينمائيين، حيث قدمت تجارب سينمائية كثيرة؛ كما أتحت الفرصة لكثر من النجوم ليكونوا أبطال السينما مواهبها المتعددة وفقتها في اختيار ما تنتجه بعين الكاتب والممثل والإعلامي فقدمت للسينما تجارب مثل: "بنتين من مصر و"رسائل البحر" و"زهايمر" لعادل أمام  "لا تراجع ولا استسلام " لأحمد مكي و"واحد من الناس" لكريم عبد العزيز و" أمير البحار"  لمحمد هنيدي.

إسعاد يونس إعلامية صاحية كاريزما


أما في مجال العمل الإعلامي فحققت نجاحًا كبيرًا حيث تمتلك كاريزما أمام الشاشة لذا أصبحت صاحبة السعادة في الإعلام المصري، من خلال برنامجها الشهير.

 

ممثلة

بالإضافة إلى كل هذا تعتبر إسعاد يونس من أهم ممثلات جيلها الكوميديانات وشاركت أغلب نجوم السينما أفلامهم ومن تلك الأعمال "المتسول" و"الأفوكاتو" مع عادل إمام و"يارب ولد" مع فريد شوقي و "محاكمة علي بابا" مع يحيي الفخراني و"ليلة القبض علي بكيزة وزغلول" مع سهير البابلي الذي قدمته أيضا مسلسلا.

في المسرح لها رصيد من الأعمال الكوميدية الناجحة منها "باللو" و"الدخول بالملابس الرسمية" و"عروسة تجنن" و"جحا يحكم المدينة"، و"حب حتى السجن"، "الندابة"، و"نص أنا ونص أنتي".

نشأتها وعمرها


وُلدت إسعاد يونس، في القاهرة 12 إبريل عام 1950 فهي تبلغ من العمر 70 عامًا، والدها كان يعمل طيار حربي، وأحد رجال الثورة الأحرار، وصحفيا في مؤسسة "روزاليوسف"، والدتها ذات أصول تركية وإيطالية، ولها شقيقتان وهما المغنية الشهيرة إيمان يونس، وراقصة الباليه الشهيرة دكتورة أحلام يونس.

بدايتها


تخرجت إسعاد يونس في معهد الإرشاد السياحي في 1972، في بدايتها عملت كمذيعة في فندق "شيراتون" القاهرة، وكانت تقدم الحفلات، وعروض الأزياء.

 

نشأتها مع والدها كان لها تأثير كبير عليها جعلها تلتحق بالعمل كمذيعة فى "الشرق الأوسط"، وكانت تمد البرنامج اليومي بالمعزوفات الكلاسيكية، وكانت مسؤولة عن الإعداد الموسيقي لبعض المسرحيات، مثل "كلام رجالة"، و"طبق سلاطة" لمحمد عوض.

بدايتها في عالم التمثيل

دخلت إسعاد يونس مجال التمثيل في فترة السبعينيات، حيث اختارها الفنان سمير غانم لتشاركه بطولة مسلسل "حكاية ميزو" في 1977، وشاركت بعدها في أدوار صغيرة في بعض الأعمال، ومنها أفلام "جريمة لم تكتمل"، و"أنا وابنتي والحب"، و"الملكة وأنا"، و"المرايات"، و"ميعاد مع سوسوط، ومسلسلات "الدنيا لما تلف"، و"رحلة في عالم مجنون".

وقدّمت أول أدوارها على خشبة المسرح عام 1979، من خلال مسرحية "الدخول بالملابس الرسمية".

عام 1985، بدأت إسعاد يونس أولى تجاربها في الكتابة السينمائية، من خلال فيلم "المجنونة"، وشاركت في بطولته إلى جانب محمود عبد العزيز، ومها أبو عوف، والفيلم مأخوذ عن قصة "اعزف لحن الغموض" للكاتب الأمريكي جو هايمز.

 

تجاربها في الغناء


بالإضافة إلى مواهبها العديدة ما بين الإنتاج والكتابة والتمثيل والإعلام، فإن لإسعاد يونس أيضا عدة تجارب في مجال الغناء، ومن الأغاني التي سجّلتها بصوتها: و"على قد الليل"، و"البيانولا"، أبو زعيزع".

منشور إسعاد يونس هل ينهي تاريخها؟

ووضعت إسعاد يونس نفسها في مأزق شديد بعد أن كتبت منشور حاولت فيه أن تعبر عن رأيها في ذكرى يوم 30 يونيو، لكنها استخدمت نموذج لفتاة صغيرة كانت تعمل في منزلهم ووصفتها بأسلوب وصفه متابعوها بأنه "خارج عن الأخلاقيات" واتهموها بالتنمر والعنصرية.

 

ومشوارها الحافل لا سنجيها من الهجوم والنقد اللاذع وتحولت من صاحبة السعادة إلى المتهمة بالتنمر والعنصرية، ومازال الهجوم والنقد يتزايد عليها من الجمهور.

 

موضوعات متعلقة